شاركنا باحد مواقع التواصل الاجتماعي.. صورة تحكي عن جرح
من جراحات بلداً .. أدمى القوافي ذكره في القصائد....!!
تقول الصورة عذرا باريس..
فبغداد أصبحت عاصمة العطور
فرائحه دماء"شهدائنا" أزكى من مسوك الدنيا كلها
*****أنتهى*****
فقلت له:
فَمَن باريس أمام بلدا .. قاتل شعبه نيابة عن العالم!!ِ
ومن العالم حتى..أمام طفولةٍ..شابت وهي بعمر الزهورِ!!
تستحق التمجيد كل قطرة دم أهرقت من اجلك يا عراق!!
تستحق التمجيد كل نقطة عرق نضحت من جباه الصامدين لأجله!!
تستحق التمجيد كل عين باتت تحرس في سبيل الله أرضك!!
تستحق وتستحق وتستحق..
فباريس تعرف بأن الموت هو انقطاع عن دنيا الاهل والمال والولد
وجندنا يعرفون موتهم هو حياة من خلفهم من الأحباب.. من الاهل والمال والولد
وذكر فضلهم ذمةٌ في حياة ٍغادروها..
نستودع أعتذارنا لهم عند الله.. أن قصرنا بوصفهم..
فعند الله لاتضيع الودائع!!