احبك ... لانك الوحيدة التي اتكلم معها ساعة كاملة عن ثقب في جوربي و انت بكامل انتباهك
جنه زغار نحلم نكبر نصير
بس وسفه كبرنه وكلشي ماصرنه
سئمت وقوفي على حافة رصيف بارد في انتظارك
مللت من فتات حروفك
مؤلم جداً أن تنصت
لحديث يجرح كل مشآعرك
و في الوقت ذآتة تجبر نفسك
على رسم إبتسامة هآدئة
تترجم كذباً ”
يا نسمة ربيع وعطرك الجذاب
ما أگــدر أوصفـك بيك أتحـَيـَر
شكلك مزهريه وتجـمع الألوان
وابشمـّـة خدودك جسمي يتخـدر
طولك غـصن بان وكامل الأوصاف
وخـصرك خـصرريم ومرمر المـنحـر
لون الليل فاحم شعرك ومنضود
نازل عالچـتاف امرتب امسطـّـر
عينك كبرياء اتجفل من الخوف
والتنظـُره بعـينك تـَيه المـعـبـر
لأنك مو طبيعي , بس بشر موجود
ربك بالمـعـاني هــواي الك سـَطـّـر
حـط بيك العـسل والورد والتفاح
وعجـنهن بالمسط والطيب والعنبر
صوره من الجنان ونزلت بترتيب
هـنيالك عـليهه شلـون ما تـغـتــر
فاز باللذات من كان جسورا
اوجاعنا تقسو علينا لدرجة تجعلنا لانرى غيرها