الروح الأطيب لانا ... ممتن لثنائكِ العميق ... مرحبااااااا بكِ والله
لابد من عودة اخرى ...في توقيت مغاير المعالم ...لأن الغوص في كل تلك الصور افقدني القدرة على الامساك بحبل الفكرة الذي لا ادري ان كان واحدا ام .....حسنا ..سأقرؤها مرة اخرى لأحاول ان افهم .
شكرا لألغازك دافنشي
وأنا أقف أمام أول حرف من أول كلمة لك..
كأني أقف أمام السماء بعظمتها ؛ أقف جذلى متحيرة ﻵ أعرف كيف لي أن أكون أمامك !!!
لك مني كل الود والتقدير
عنوان أستوقفني جداا
يوحي لي بالشجن والارتباك وكأنه صدى اعتراف او ليس اعترافا بالمعنى المألوف .. او انه كلام جاء متأخرا عن وقته
لانه حديث فيه ينزلق المعنى ليصيب الطرف الآخر ربما ... بالغرور ..
فكل مفردة كتٌبت هنا .. الشاي ..منزوع .. السكر...الموت ..الشعر ..الخاطرة.. النثر ...التبرع ..الكليه
برأيي تجتمع هذه العبارات لرسم كيان الموقف الذي يحيط بالخوالج وتردده رغم استعداده للانطلاق نحو الطرف الاخر ..
عندما اشركت الجد في منتصف النص .. نجحت في اشراك الطرف الاخر للاشتراك في المعنى الذي قصدته ...انت لا تخاطب وجها لوجه .. ربما كي لا يظهر الحرف ارتباكه ..ذلك الحرف الغااااارق في ثمار صحوه ..
في المقطع ما قبل الاخير ... اراد الحرف الخروج خارج القوقعة للتنفس لكنه اكمل الصورة اكتملت بحجم الشك والاعتراف ..
مااصعب البوح مااصعبه
لك ان ترد او لا .. الا انني كنت مذهولة بالنص ..وهو من جرني جراً الى هنا ..
نص راائع .. ابهرني..
...
لا زلت أنصت ..
وخلف صمتي ألف دهشة..
ال شيفرة..
أيقنت أن اللعب بالكلمات ليس سهلا ..
ايييه شيفرة
نصك صديقي كما نصوصك .. يفتح منافذ معنى ..
هنا .. وجدت الحبل الواحد ... وجها واحداً
يتعب ذووه جدا .. جدا صديقي
سلمت ايها الرفيع .. وسلم تعبك الاسمر ..