هنا

[مارو ياسمين الشام]

المرح و الفرح‬ لا يرتبطان بسن ولا يقيدهما مركز اجتماعى أو منصب قيادى

فأنت انسان وستفرق كثيراً معك الحياة وتختلف عندما تكسر قيود الملل والروتين اليومى بأعمال غير تقليدية ولو مرة في الأسبوع

أو حتى مرة في السنة ..

إبدأ مع ‫الربيع‬ بداية جديدة وغير طريقة حياتك ( وخد الأمور ببساطة فالفرح لا يحتاج لوساطة ) .



فانتم مع او ضد هذه المقولة

نحن لم نعد نلعب لاننا كبرنا ......بل....نحن كبرنا لأننا لم نعد نلعب

[حفيدة حمورابي]

موضوع جميل اعتقد
نحن كبرنا لانا لم نعد نلعب

[حہيہدر الہبغہداديہ]

المرح و الفرح‬ لا يرتبطان بسن ولا يقيدهما مركز اجتماعى أو منصب قيادى

فأنت انسان وستفرق كثيراً معك الحياة وتختلف عندما تكسر قيود الملل والروتين اليومى بأعمال غير تقليدية ولو مرة في الأسبوع

أو حتى مرة في السنة ..

إبدأ مع ‫الربيع‬ بداية جديدة وغير طريقة حياتك ( وخد الأمور ببساطة فالفرح لا يحتاج لوساطة ) .



فانتم مع او ضد هذه المقولة

نحن لم نعد نلعب لاننا كبرنا ......بل....نحن كبرنا لأننا لم نعد نلعب

لا بل .نحن كبرنا لأننا لم نعد نلعب

لانك لا تحس بنفسك تكبر و تتقدم في السن, لكنك تلاحظ ذلك على من هم حولك. فجأة و إذا بجارك الذي كنت تراه كل يوم على موقف الحافلات تذهبون معاً إلى نفس المدرسة على نفس خط النقل أضحى شاباً تزوج البارحة, و إذا بابن عمك الذي كنت تداعبه و هو طفل صغير صار على أعتاب المراهقة! و تسير الحياة لا تتوقف لحظة, لا تمنح أحداً فرصة أن يقف ليلتقط أنفاسه. يوم يأتي و يوم يروح, و كل ساعة تمر تأخذ معها من عمرنا ساعة. و تتحرك بنا مركبة الحياة, لنكتشف في النهاية أننا كبرنا و كأنها مفاجأة لم نعشها بتفاصيلها!

[Laraa]

الرائعة مارو شكراً لموضوعكِ الجميل
نحن لازلنا نلعب لكن طريقة اللعب اختلفت
كل مرحلة عمرية يمر بها الانسان تحوي على طريقة لعب معينة
لايمكن ان يقف الانسان عن اللعب مع الحياة
أحياناً الاقدار هي التي تحدد لعب الانسان فأما تجعله سعيد أو خلاف ذلك
مشكلة الانسان مهما حاول ان يقف ويأخذ نفساً مما يحيط بهِ بمجرد ان يصحو يجد نفسه
يرتطم بالواقع والذي يكون مجبر على مسايرتهِ لانه لم يعد ذلك الطفل الذي لايعي
ما يدور حوله
بل أصبح انساناً واعياً يُخطط لحياتهُ كي يحاول ان يلعب ويفرح أو يحاول أن يتأقلم
مع ما رسمه القدر له وهذهِ هي أيضاً لعبة لكنها لعبة الكبار

تحياتي

[مارو ياسمين الشام]

موضوع جميل اعتقد
نحن كبرنا لانا لم نعد نلعب

اهلا ومرحبا بك سعدت بحضورك

[مارو ياسمين الشام]

لا بل .نحن كبرنا لأننا لم نعد نلعب

لانك لا تحس بنفسك تكبر و تتقدم في السن, لكنك تلاحظ ذلك على من هم حولك. فجأة و إذا بجارك الذي كنت تراه كل يوم على موقف الحافلات تذهبون معاً إلى نفس المدرسة على نفس خط النقل أضحى شاباً تزوج البارحة, و إذا بابن عمك الذي كنت تداعبه و هو طفل صغير صار على أعتاب المراهقة! و تسير الحياة لا تتوقف لحظة, لا تمنح أحداً فرصة أن يقف ليلتقط أنفاسه. يوم يأتي و يوم يروح, و كل ساعة تمر تأخذ معها من عمرنا ساعة. و تتحرك بنا مركبة الحياة, لنكتشف في النهاية أننا كبرنا و كأنها مفاجأة لم نعشها بتفاصيلها!

نعم انا معك فيما ذكرته
الايام تسير ونحن نسير معها ولن تنتظر احدا يقف بانتظار حافلة تعجبه لكي يقلها ويكمل طريقه
نحن نرى اشخاص من مدة لم نرهم فنقول كم تغيروا وكأننا نحن لا ننظر الى المرآة ونرى انفسنا اننا تغيرنا


وطريقة اللعب ترتبط بالحياة والظروف والمجتمع التي يحيط بنا اما ان نلغب بها او تلعب بنا


شكرا لمداخلتك القيمة

مودتي واحترامي

[مارو ياسمين الشام]

الرائعة مارو شكراً لموضوعكِ الجميل
نحن لازلنا نلعب لكن طريقة اللعب اختلفت
كل مرحلة عمرية يمر بها الانسان تحوي على طريقة لعب معينة
لايمكن ان يقف الانسان عن اللعب مع الحياة
أحياناً الاقدار هي التي تحدد لعب الانسان فأما تجعله سعيد أو خلاف ذلك
مشكلة الانسان مهما حاول ان يقف ويأخذ نفساً مما يحيط بهِ بمجرد ان يصحو يجد نفسه
يرتطم بالواقع والذي يكون مجبر على مسايرتهِ لانه لم يعد ذلك الطفل الذي لايعي
ما يدور حوله
بل أصبح انساناً واعياً يُخطط لحياتهُ كي يحاول ان يلعب ويفرح أو يحاول أن يتأقلم
مع ما رسمه القدر له وهذهِ هي أيضاً لعبة لكنها لعبة الكبار

تحياتي

غاليتي اشكرك على حضورك الباهر والزاهر بحروفه
نعم ان الحياة والظروف تحكم علينا ولكننا نرى كثير من الاحيان اطفال تنظر اليهم وكانهم بالاربعين ونرى من زاوية ثانية
اشخاص بالاربعين بحبون المرح ويكونوا اقوى من كل الظروف ورسموا لحياتهم بالامل والتفاؤل لخلق جو من المرح
ليس من الضرورة ان يكون اللعب بالحارة كما سبق وقلتي العمر والظروف تحكمنا ولكن اما نستسلم لها لنسير معها كما تريد
او نترك في زحمة الايام لحظات لنعب حتى مع اولادنا او اخوتنا الصغار لننسى همومنا واتعابنا وقيود الحياة
فيبقى للطفولة مكان في قلبنا وتفكيرنا لانه حياة البراءة هدفها
الف شكر لك حبيبتي على المداخلة القيمة
مودتي