عليك الله و دخيلك أترك الصار
تدري الي يحب و اليحب بلوة
لاكن الله عالم بالذي جار
يجور بليلة ظلمة هذا يهوة
هوة الحب من نسيم و فح بالأقدار
و القدر مو من طبعنة يغدر الاخوة
أخيي أني أشلون أنة أغدر بيه
و تالي من ورة فلسين ما أسوة
على أعناد الوكت و شما يدور أهواه
على عناد العواذل أبقى أعشك النخوة
على عناد العواذل أبقى أعشك النخوة!!!
بقلمي
محبوب القلوب
22\6\2015
11:05 صباحاً