حين تكون انت المنتهى ..
ويلوكني الشوق ..
ويزداد يقيني اني لا ارفرف الا في فضاؤك ..
ولا اغني ولا ارقص الا على غصنك ..
وروحي تزهر بين يديك ..
يزداد عذابي اكثر حين افكر وازداد خوفاً ان يأتي الغد واكون وحدي ..
وحين نكون على مفترق طريق .. كم احتاج من جرعة شجاعة فـ أستطيل واعانقك ..
وكم عمراً نحتاج كي نلغي المسافات ..
وكيف اقنع القلب على الصبر ..بـ أنتظار هطولك ..
اااااايه يارجل .. جعلت بين عينيك امنياتي ..
وامتلئت بحنيني اليك ..
فكل النهايات انت ..
طفلتك سهرت وإياك في ليلة وجع ..وحنين واشتياق وغربة ..
مليت من كلشي حتى حياتي
وها أنا من جديد ارتب اهاتي وانسكب وجعاً
اريد ان ابتعد بعيدا ..عنك .. وعن كل شيء ..
وكيف ابتعد ولا حياة لي سواك ..
اسلك طريق النسيان ثم اعود مجبرة اليك ..
وادرك ان الهرب جرم كبير بحق القلب ..
يلقيه في غياهب الضياع ..حين يلتقي بالموت كنهاية نص من حب
ونمسي ننزف بوجع ..
ليت الحياة. ..ما منحتني الحياة كي لا اتمادى في رغبتي بالحياة
ماذا يريد صوتك مني ؟.. لماذا يتعاون مع الدنيا علي ؟؟_
ماذا يريد حبك مني ؟؟
ضعفت روحي جداااااااااا حد الانكسار بكاءاً اما م جدار صار ركاماً
ماذا تريد مني ؟؟
أحببتك كما تريد او لا تريد واكثر تركت قلبي يتشبع بك اكثر ولم افكر ان كان سيموت غرقاً ام لا ..
انت الموجود الذي تعبت من غيابه والغائب الذي ما مللت من وجوده ..
وانا الان .. فارغة الا منك ...
لا شيء
لا شيء
لا شيء
كم هو مؤلم ان تكتب انثى مثلي وتجد أن مخزونها هو لا شيء
كيف يطير من لا اجنحة لديه .. وكيف يسقط من لا اقدام لديه
حبك لا منطقي وحين اتعاطاه اصاب بالجنون
ياااااسيد قلب ما احتفل بنبضاته الا حين حلولك وما تشبث بالحياة الا عرفاناً بجميلها لانها تحتضنك ...مالذي احكيه لك عنك وماذا اكتب للعالم عن وقع حبك .. من اين لي بلغة تصمد امام تداعيات فقدك ..
مخزوني متعب واحاول ان اتوقف عن الكتابة
انا مجرد انثى تتمنى السعادة ..
