وذنبيّ يا أمُيّ أنَ قلبَيّ يشَعرُ بالجميّع ، ولا أحدْ يشَعرُ بقلبَيّ
وذنبيّ يا أمُيّ أنَ قلبَيّ يشَعرُ بالجميّع ، ولا أحدْ يشَعرُ بقلبَيّ
لَا تَتَوقف عَن الإبْتِسام حَتّى وَإن كُنْت حَزِينا فَلَرُبّما فُتِن أَحد بِابْتِسَامتك.
ذبُلتْ حدائقُ العتابِ في قلبي ،وأصبح الصمتُ حديثي الذي لا يُسمع
بَعضهُم كَـ العُطرِ المُقَلد تُعجبُكَ رَائِحَتهُ، لَكِنهُ لَا يَدُومٌ طَوِيلًا
أَحيَاناً تَشعرُ بِأَنكَ تَقِفُ فِي الْمُنتَصَف، تُرِيدُ الشَيء وَلَا تُرِيدهُ
الحزن متاهه لا يمكن لاحد الخروج منها الا من كان قد دخل في وسط هذه الدوامه من الطرق المتشابهه ....قل لهم بصدق لن تصلو مرحلة الحزن الا عندما تصاحبوني
عندما انتهيت من بناء سفينتى جف البحر ، وعندما حطمتها نزل المطر..
هكذا هي حياتي
هل تعلم أن ما تحمله لي من حب قد عذبني كثيرا
نسامح ولكن رائِحة الخيبة تظل عالقة في القلب
تحول بيننا وبين النسيان
وحين كان عليهاِ ألبكآء ضحكت من شدة الألم