الصلاة أمان من الكفر والشرك
فعن جابر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
{ إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة } [مسلم].
*********************
صلاة الفجر والعشاء في جماعة أمان من النفاق
فعن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: { ليس صلاة أثقل على المنافقين من صلاة الفجر والعشاء، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا } [متفق عليه].
***********************
الصلاة في جماعة من سنن الهدى
فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: { من سره أن يلقى الله غداً مسلماً، فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن، فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى، ولو أنكم صليتم في بيوتكم، كما يصلي هذا المتخلف في بيته، لتركتم سنة نبيكم، ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم، وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور، ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة، ويرفعه بها درجة، ويحط عنه بها سيئة، ولقد رأيتنا، وما يتخلّف عنها إلا منافق معلوم النفاق، ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يُقام في الصف } [مسلم].
***********************
الصلاة آخر وصايا النبي صلى الله عليه وسلم قبل انتقاله إلى الرفيق الأعلى:
{الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم } [أبو داود وصححه الألباني].
**********************