من القائل
ثلاثة من مكارم الدنيا و الآخرة أن تعفو عمن ظلمك و تصل من قطعك و تحلم إذا جهل عليك
من القائل
ثلاثة من مكارم الدنيا و الآخرة أن تعفو عمن ظلمك و تصل من قطعك و تحلم إذا جهل عليك
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابونرجس
القائل هو سيد الشهداء ابا عبد الله الحسين(ع)
من القائل
***** لا تعاجل الذّنب بالعقوبة، واجعل بينهما للاعتذار طريقاً *****
الاجابه هو سيدنا الحسن بن علي بن أبي طالب رضى الله عنهما
من القائل:
ألهي ..... ويا ملجأي الدائم. علمني كيف أحيا ..... أما كيف أموت......؟ فإني سأعرفه
اجابات وحكم واقوال كلش حلوة عاشت ايديكم
[B]عندما تنظر لإبتسامة فقير .. يجب أن تس[IMG]jpg[/IMG]تحى من تشاؤمك
عاشت ايدكم جميعا
كم يستغيث بنا المستضعفون وهـم == قتلى وأسرى فما يهتـز إنسـان ؟
ماذا التقاُطع فـي الإسـلام بينكـمُ == وأنتـمْ يـا عبـادَ الله إخــوانُ ؟
موضوع رائع ومقوله اروع
أَلا نُفوسٌ أَبيّاتٌ لَها هِمَمٌ
أَما عَلى الخَيرِ أَنصارٌ وَأَعوانُ
يا مَن لِذلَّةِ قَوم بَعدَ عِزّتهِم
أَحالَ حالَهُم كفرٌ وَطُغيانُ
بِالأَمسِ كانُوا مُلُوكاً فِي مَنازِلهِم
وَاليَومَ هُم في بِلادِ الكُفرِ عُبدانُ
الخ الابيات ..
هذه قصيدة صاحب الترجمة التالية:
أبو البقاء الرندي
601 - 684 هـ / 1204 - 1285 م
صالح بن يزيد بن صالح بن شريف الرندي، أبو البقاء.
وتختلف كنيته بين أبي البقاء وأبي الطيب وهو مشهور في المشرق بأبي البقاء.
وهو أديب شاعر ناقد قضى معظم أيامه في مدينة رندة واتصل ببلاط بني نصر (ابن الأحمر) في غرناطة.
وكان يفد عليهم ويمدحهم وينال جوائزهم وكان يفيد من مجالس علمائها ومن الاختلاط بأدبائها كما كان ينشدهم من شعره أيضاً.
وقال عنه عبد الملك المراكشي في الذيل والتكملة كان خاتمة الأدباء في الأندلس بارع التصرف في منظوم الكلام ونثره فقيهاً حافظاً فرضياً له مقامات بديعة في أغراض شتى وكلامه نظماً ونثراً مدون.
والقصيدة اعلاه هي من البحر البسيط وتبلغ 43 بيتا ومطلعها هو :
لِكُلِّ شَيءٍ إِذا ما تَمّ نُقصانُ
فَلا يُغَرَّ بِطيبِ العَيشِ إِنسانُ
هِيَ الأُمُورُ كَما شاهَدتُها دُوَلٌ
مَن سَرّهُ زَمَن ساءَتهُ أَزمانُ
رد مع اقتباس
