الشيخ محمد بن الشيخ حمزة بن حسين التستري الأهوازي الحلي المعروف بالملا ،
ولد سنة ١٢٤٣ وتوفي سنة ١٣٢٢هـ . وهو من قراء المنبر الحسيني وشعراء اهل بيت النبوة عليهم السلام ..
من صاحب المقولة :
بمناسبة استشهاد الامام الهمام راهب آل محمد موسى بن جعفر عليهم السلام ..
يكون سؤال الموضوع مع شاعر رثى صاحب الذكرى بهذه الابيات .. فمن هو ؟؟
أكاد أشرق في دمعي لفرط بكاً
كأن عيني في التذارف عينان
وما لعيني لا تبكي وقد نظرت
باب الحوائج موسى فخر عدنان
لهفي عليه سجينا طول مدته
ما زال ينقل من سجن إلى ثان
جروه وهو يصلي طوع بارئه
فناصبوا الله في كفر وطغيان
ساروا به في قيود كبلوه بها
وقد جنوا ما جنوه آل سفيان
سل حبس عيسى ومالاقاه من محن
فيه وقاساه من جور وعدوان
ولا تسل عنه حبس ابن الربيع فكم
أعيى به الضر من آن إلى آن
وخلّ عما جنى السندي ناحية
فذكره فتَّ في قلبي وأشجاني
يلقي الإمام بوجه ملؤه غضب
وكان يسمعه من لفظه الشاني
انه الشاعر صاحب الترجمة التالية :
حسن البهبهاني
1309 - 1362 هـ / 1891 - 1943 م
حسن بن محمد بن عبد الصمد المعروف بالبهبهاني.
فاضل أديب وشاعر لبيب.
ولد في النجف وبها نشأ، وأخذ العلم على شيوخها وأكمل القراءة والكتابة، ونظم الشعر.
وهو معدود في الطبقة الوسطى من معاصريه.
توفي في النجف بعد مرض طويل من غلطة طبيب.
التعديل الأخير تم بواسطة عادل الابراهيمي ; 17/June/2012 الساعة 3:37 pm السبب: تنسيق
من صاحب هذه الابيات :
أَلا يا عينُ وَيحكِ أَسعدينا
أَلا وَاِبكي أَميرَ المُؤمنينا
رُزينا خيرَ مَن ركبِ المَطايا
وَفارِسها وَمَن ركبَ السفينا
إِذا اِستقَبلت وجهَ أبي حسينٍ
رَأيت البدرَ راع الناظرينا
وَلا واللَّه لا أَنسى عليّاً
وَحسنَ صلاتهِ في الراكعينا
أَفي الشهرِ الحرامِ فَجَعتُمونا
بِخيرِ الناسِ طرّاً أجمعينا
هي اُم الهيثم بنت الأسود ، وقيل العريان النخعية .
تابعية ، ومن أصحاب الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) وشيعته ، وكانت أديبة شاعرة فاضلة .
تولت حرق جثة ابن ملجم المرادي الملعون ، قاتل الامام أمير المؤمنين (عليه السلام) بعد أن قتله الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام) .
كانت على قيد الحياة سنة 41 هـ
من القائل
احْذَرُوا صَوْلَةَ الْكَرِيمِ إذَا جَاعَ، واللَّئِيمِ إِذَا شَبِعَ
انه المسلّم عليه بهذا السلام :
السلام على سفينة النجاة ، السلام على سر الخفيات ، السلام على صاحب البينات ، السلام على مفيض الفرات ، السلام على معرب التوراة ، السلام على المؤلف للشتات ،السلام على مظهر المعجزات ، السلام على مكلم الأموات ، السلام على مفرج الكربات ، السلام على محلّ المشكلات ، السلام على مزيل الشبهات ورحمة الله وبركاته .
هل عرفتموه ام تريدون ايضاح اكثر !!!
التعديل الأخير تم بواسطة عادل الابراهيمي ; 28/June/2012 الساعة 12:42 pm السبب: تنسيق
من صاحب هذه المقولة :
سُبحانَهُ المُلكُ إِلَيهِ وَلَه
يُؤتيهِ أَو يَنزِعهُ مِمَن يَشا
قامَ إِمامٌ مِن بَني فاطِمَةٍ
خَليفة ثُم تَلاه مَن تَلا
ما عَجبي لِمُلكِهم كَيفَ بُنى
بَل عَجبي كَيفَ تَأَخّر البنا
جدّهمو لا دِين دُون حُبِّهِ
وَأُمُّهُم بِالأُمَهاتِ تُفتَدى
وَمُذ مَضى مُضطَهَدَاً وَالدُهم
أَصبَحَ بِالمُضطَهِدِ اِهتم المَلا
أَجلَّهم عِليَةُ كُلِّ حِقبَةٍ
وَخَصَّهُم فيها السَوادُ بِالهَوى
وَالفُرسُ وَالتُركُ جَميعاً شِيعَةٌ
لَهُم يَرونَ حُبَّهُم رَأس التُقى
فَشَهِدَ اللَهُ لَهُم ما قَصَّروا
القَتل صَبراً تارَة وَفي اللُقا
من صاحب المقولة:
(( لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة )).