هنا

[عادل الابراهيمي]

من صاحب هذه الابيات :

إِذا قامت بَواكيكَ
وَقَد هَتَّكنَ أَستارَك

أَيُثنينَ عَلى قَبرِك
أَم يَلعَنَّ أَحجارَك

وَما تَترُك فيَ الدُنيا
إِذا زُرتَ غَداً نارَك

تُرى في سَقرِ المَثوى
وَإِبليسَ غَداً جارَك

لِمَن تَترُك زِقَّيكَ
وَدَنَّيكَ وَأَوتارَك

وَخَمساً مِن بَناتِ اللَيـ
ـلِ قَد أُلبِسنَ أَطمارَك

تَعالى اللَهُ ما أَقبَح
إِذ وَلَّيتَ أَدبارَك

[علي الاسدي]

من صاحب هذه الابيات :

إِذا قامت بَواكيكَ
وَقَد هَتَّكنَ أَستارَك

أَيُثنينَ عَلى قَبرِك
أَم يَلعَنَّ أَحجارَك

وَما تَترُك فيَ الدُنيا
إِذا زُرتَ غَداً نارَك

تُرى في سَقرِ المَثوى
وَإِبليسَ غَداً جارَك

لِمَن تَترُك زِقَّيكَ
وَدَنَّيكَ وَأَوتارَك

وَخَمساً مِن بَناتِ اللَيـ
ـلِ قَد أُلبِسنَ أَطمارَك

تَعالى اللَهُ ما أَقبَح
إِذ وَلَّيتَ أَدبارَك

أبان بن عبد الحميد بن لاحق بن عفير الرقاشي.
شاعر مكثر من أهل البصرة، نسب إلى جده، وكان أبو جده (عفير) من الموالي

[علي الاسدي]

من القائل
***الإخوان زينة في الرخاء وعدَّة في البلاء ***

[الدمعة الحرة]

من القائل
***الإخوان زينة في الرخاء وعدَّة في البلاء ***

أمير المؤمنين عليه السلام

[الدمعة الحرة]

من القائل

راكب الشهوات لا تقال عثرته

[علي الاسدي]

من القائل

راكب الشهوات لا تقال عثرته

ابي جعفر محمد بن علي الجواد عليه السلام

[علي الاسدي]

من القائل


ليس هنالك طريق للسلام، بل أن السلام هو الطريق.

[أريج الروح]

من القائل
ليس هنالك طريق للسلام، بل أن السلام هو الطريق.

القائل هو: الزعيم الهندي المهاتما غاندي

[أريج الروح]

من القائل :
"أنا البحر في احشائه الدر كامن
فهل سألوا الغواص عن صدفاتي"

[عادل الابراهيمي]

من القائل :
"أنا البحر في احشائه الدر كامن
فهل سألوا الغواص عن صدفاتي"

انه الشاعر صاحب االترجمة التالية :

حافظ ابراهيم
1288 - 1351 هـ / 1869 - 1932 م
محمد حافظ بن إبراهيم فهمي المهندس، الشهير بحافظ إبراهيم.
شاعر مصر القومي، ومدون أحداثها نيفاً وربع من القرن.
ولد في ذهبية بالنيل كانت راسية أمام ديروط. وتوفي أبوه بعد عامين من ولادته. ثم ماتت أمه بعد قليل، وقد جاءت به إلى القاهرة فنشأ يتيماً.
ونظم الشعر في أثناء الدراسة ولما شبّ أتلف شعر الحداثة جميعاً.
التحق بالمدرسة الحربية، وتخرج سنة 1891م برتبة ملازم ثان بالطوبجية (( المدفعية )) وسافر مع حملة السودان وألف مع بعض الضباط المصريين جمعية سرية وطنية اكتشفها الإنجليز فحاكموا أعضاءها ومنهم (حافظ) فأحيل إلى (الاستيداع) فلجأ إلى الشيخ محمد عبده وكان يرعاه فأعيد إلى الخدمة في البوليس ثم أحيل إلى المعاش فاشتغل (محرراً) في جريدة الأهرام ولقب بشاعر النيل.
وطار صيته واشتهر شعره ونثره فكان شاعر الوطنية والإجتماع والمناسبات الخطيرة.
وفي شعره إبداع في الصوغ امتاز به عن أقرانه توفي بالقاهرة.

والقصيدة مكونة من 23 بيتا وهي من البحر الطويل ويقول في مطلعها :

رَجَعتُ لِنَفسي فَاِتَّهَمتُ حَصاتي
وَنادَيتُ قَومي فَاِحتَسَبتُ حَياتي

رَمَوني بِعُقمٍ في الشَبابِ وَلَيتَني
عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي

ارجو ان اكون قد وفقت بالاجابة ...