تمت الاجابة وترجمة الشاعر في المشاركة رقم 41 وهو الخزاعي دعبل ...
من القائل :
يا بَرقُ إن جئتَ الغريَّ فقل له
أَترَاكَ تَعلمُ من بأرضِك مودعُ
فيكَ ابن عُمرَانَ الكليم وَبعدهُ
عيسى يُقفِّيهِ وأحمدُ يَتبعُ
بَل فيكَ جبريلٌ وميكالٌ وإس
رافيل والملأُ المقدَّس أجمعُ
بَل فِيكَ نُورُ اللَّه جَلَّ جَلالُه
لِذوي البَصائر يَستشفُّ ويَلمعُ
فيكَ الإمامُ المرتَضى فيكَ الوَصي
ي المجتبى فيك البطينُ الأنزعُ
الضَّارِبُ الهام المقَنَّع في الوَغى
بالخوفِ للبهم الكماةِ يُقنّعُ
من القائل
*****لاَ تَسْتَحِ مِنْ إِعْطَاءِ الْقَلِيلِ، فَإِنَّ الْحِرْمَانَ أَقَلُّ مِنْهُ *****
شكراً جزيلاً لكل من عطر موضوعي
و لازال يعطره بعبير مشاركاته
و حضوره الراقي
تحياتي
و فائق تقديري لكم احبتي
من القائل:
بـآل محمد عرِفَ الصوابُ وفـي أبـياتهم نزل الكتابُ
وهم حجج الإله على البرايا بـهم وبـجدهم لا يستراب
ولا سـيما أبو الحسن علي لـه في الحرب مرتبة تهاب
طـعام سيوفه مهج الاعادي وفيض دم الرقاب لها شراب
وضـربـته كـبيعته بـخم وضـربـته كـبيعته بـخم
علي الدر والذهب المصفى وبـاقي الـناس كلهم تراب
هو البكاء في المحراب ليلاً هو الضحاك اذا اشتد الضرابُ
هـو النبأ العظيم وفلك نوحٍ وبـاب الله وانقطع الخطابُ
من القائل
***أُمورُهُ ظاهرةٌ، وأحكامُهُ زاهِرةٌ، وأعلامُهُ باهِرَةٌ، وزواجرُهُ لائِحةٌ، وأوامرُهُ واضحَةٌ ***