من القائل
ﻧﻄﻖ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺑﻔﻀﻞ ﺁﻝ ﻣﺤﻤﺪ * ﻭﻭﻻﻳﺔ ﻟﻌﻠﻴﻪ ﻟﻢ ﺗﺠﺤﺪ
من القائل
ﻧﻄﻖ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺑﻔﻀﻞ ﺁﻝ ﻣﺤﻤﺪ * ﻭﻭﻻﻳﺔ ﻟﻌﻠﻴﻪ ﻟﻢ ﺗﺠﺤﺪ
من القائل:
"إن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) كلام الله الناطق ، وقلب الله الواعي ، نسبته إلى من عداه من الأصحاب شبه المعقول إلى المحسوس ،
وذاته من شدة الإقتراب ممسوس في ذات الله"
من القائل
و لولا الهوى ما ذلّ في الأرض عاشـــــــق ولـكـن عـزيـز الـعـاشـقـيـن ذلـيل
قائل هذا البيت صاحب الترجمة التالية :
البُحتُرِيّ
206 - 284 هـ / 821 - 897 م
الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي أبو عبادة البحتري.
شاعر كبير، يقال لشعره سلاسل الذهب، وهو أحد الثلاثة الذين كانوا أشعر أبناء عصرهم، المتنبي وأبو تمام والبحتري، قيل لأبي العلاء المعري: أي الثلاثة أشعر؟ فقال: المتنبي وأبو تمام حكيمان وإنما الشاعر البحتري.
وأفاد مرجوليوث في دائرة المعارف أن النقاد الغربيين يرون البحتري أقل فطنة من المتنبي و أوفر شاعرية من أبي تمام.
ولد بنمنبج بين حلب والفرات ورحل إلى العراق فاتصل بجماعة من الخلفاء أولهم المتوكل العباسي وتوفي بمنبج.
له كتاب الحماسة، على مثال حماسة أبي تمام.
وهذه القصيدة مكونة من 7 ابيات وهي من البحر الطويل ومطلعها يقول :
بِكُلِّ سَبيلٍ لِلنِساءِ قَتيلُ
وَلَيسَ إِلى قَتلِ النِساءِ سَبيلُ
وَفي كُلِّ دارٍ لِلمُهِبّينَ حاجَةٌ
وَما هِيَ إِلّا عَبرَةٌ وَعَويلُ
وَإِنَّ بُكائِيَ بِالطُلولِ لَراحَةٌ
فَهَل مُسعِداتي بِالبُكاءِ طُلولُ
كَأَن لَم يَكُن فيها لِعَينَيكِ مَنظَرٌ
إِذِ الدارُ دارٌ وَالحُلولُ حُلولُ
وَإِذ حَسَناتُ الدَهرِ يَجمَعنَ بَينَنا
عَلى الوَصلِ وَالحُرُّ الكَريمُ وَصولُ
فَأَحدَثَتِ الأَيّامُ بَيني وَبَينَها
ذُحولاً وَما تَفنى لَهُنَّ ذُحولُ
وَلَولا الهَوى ما ذَلَّ في الأَرضِ عاشِقٌ
وَلَكِن عَزيزُ العاشِقينَ ذَليلُ
سؤالي من صاحب المقولة التالية :
دَارَيْتُ أَهْلَكَ في هَواكَ وَهُمْ عِدىً
وَلأَجْلِ عَيْنٍ ألفُ عَيْنٍ تُكْرَمُ
برعاية الله وحفظه .
صاحب المقولة هو:
محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف
نسبة إلى أبيه الذي عرف بالعفيف التلمساني،وكان شاعراً أيضاً. لقب لرقته وطرافة شعره بالشاب الظريف، فغلب عليه هذا اللقب وعرف به.
*ولد في القاهرة ونشأ في دمشق حيث ولي أبوه عمالة الخزانة بها. والده من اهل العلم والأدب، له مصنفات وأشعار، فتلمذ الفتى على والده ابتداء
وعلى طائفة من العلماء منهم ابن الأثير الحلبي. ويدل ما في شعره من مصطلحات الفقهاء وأصحاب الأصول وأهل المنطق على طبيعة ثقافته ومعارفه العامة.
*كان ذا خط جميل كتب به ديوانه.
*توفي في دمشق عام 688 هـ (1)
........
أتمنى أن اكون قد وفقت في الاجابة
جزيل الشكر لك استاذي العزيز
لمشاركاتك القيّمه
دام حضورك الانيق
تحياتي لسموك
من القائل:
"إن لله سيوفاً تقطع رقاب الظالمين منها: أخطاؤهم وحماقاتهم"
من صاحب هذه المقولة :
مَلكْنا فكان العَفْو منَّا سَجيَّةً
فلمَّا ملكْتُمْ سالَ بالدَّمِ أبْطَحُ
وحَلَّلْتُمُ قتلَ الأسارى وطالَما
غَدوْنا عن الأسْرى نَعفُّ ونصفَح
فحسْبُكُمُ هذا التَّفاوتُ بيْنَنا
وكلُّ إِناءٍ بالذي فيهِ يَنْضَحُ