لحضورك الانثوي
سطوة وسلطة
على وقتي ومقتي وشهقتي!
اذ ارى الدقائق جوار(ي)
في قصر حسنك النقي؛
تومئين لهن بالانحناء
اذا ما اردت دخولا مدويا الى مخادع الانذهال بك معي!
لنكون بعدها مجردين من سلاسل الوقت وسنابكه،
ومتحررين الا من عناق هادر
لا يعترف اصلا بالوقت
وتعاقب الليل والنهار!
لانك باختصار جارح بلذة:
ليل يتلوه نهار،
ونهار يرتديه ليل
فستانا مقصبا بنور وجهك المقدس،
ملائكية طازجة!
م