هذه قصه حدثت في ثورة العشرين من اجمل القصص التي سمعتها
.
.
.كان هنالك شاب عراقي جنوبي الاصل كان احد الثوار على الاحتلال البريطاني وفي يوم من الايام استطاع ان يقتل احد الجنود البرطانيين ..
وبعد فتره من الزمن استطاع البريطانين الامساك به وقررو ان تتم المحاكمه امام الناس جميعاً
طلب الجنرال البريطاني ان تحضر ام الشاب ويتم اعادمه امامها
وفي يوم تنفيذ حكم الاعدام
كانت الوالده متخوفه جداً ان ينكر ابنها مقتل الجندي خوفاً من المشنقه
فكالت ..
كابلهم مكـــــــــــــــــبل وانطانه
روحه ويوجـــــــــــــع طك ذرعانه
نعرف زودك من شعـــــلان
اليرفع راسه باسـمك جان
يايمه اشـــــــــمالك ندمان
بس خوفي تكلهــــــم موش انه
فجاوبها وكال
ولد الملحه المنهم انـــــــــــــــه
النفزع موته من تنـــــــــــــــخانه
واحدنه مســـرفن والتالي
ينطر موته ويشـبه حالي
جابولي المـــدفع وكبالي
حطوني بحلكه وكلـــــــــــــت انه
منقوووول