عشقي أنا سيَّدتي قضيّه
وثورةٌ ضد رُموز البربريّه ..........
عِشقي أنا يُؤمنُ فيكِ أمرأةً
مُنذ القديم ِ أنتي أصلُ البَشريّه ......!!!!!!
يُؤمِنُ فيكِ من أنَّكِ حَضارةٌ
على أبوابِها تَنتَحرُ الجاهليّه .....
ويُؤمِنُ فيكِ من أنَّكِ سِحرٌ
وامتدادٌ لعصا موسى السّحريّه .........
أو أنَّكِ يا سيّدتي دُستورٌ
وعُهدُ سلامٍ بسماءِ المَدنيّه ........
ويُؤمنُ فيكِ من أنَّكِ لُغةٌ
من فَمكِ قد تَعلَّمتُ الأبجديّه ......
ويُؤمنُ فيكِ من أنكِ حُضنٌ
وما بينَ ذراعيهِ حياةٌ أبديّه ........
وكيفَ لا أؤمِنُ فيكِ سيّدتي
وهواكِ أنتي قانونُ الجاذبيّة
م