في لفتة وصفتها صحيفة “ديلي ميل” البريطانية بأنها خروج على تقاليد وعادات قبيلة الماساي التاريخية الشهيرة ، وذلك بعدما لاقت رياضة الكريكيت قبولاً وإعجاباً غير عاديين لدى الشباب من قبيلة الماساى، وهم المشهورون بالصيد ورعى الحيوانات، وثقافة الصيد الشرسة.
وقالت الصحيفة ان لعبة الكريكيت في كينيا قد تطورت تدريجيا وبدؤا بممارستها لتشجيع الناس على نمط حياة صحي ولنشر الوعي حول فيروس الايدز بين شباب القبيلة اي لكي تشغل الكريكيت وقت الشباب بدلا من الجنس، والغريب في اللعبة كان لباس المحاربين، والساعات الطويلة التي استغرقوا بها في اللعب.
تم النقل