حقق علاج جيني رائد لمرض الخليه المنجليه نتائج جيده مع صبي فرنسي في ال13 من عمره يعاني مرضا وراثيا في الدم الذي يشكل دفعه للتكنلوجيا لاصلاح الجينات المعيبه
وهذه اول حاله لمرض فقر الدم المنجلي (اس.سي.دي)تعالج بالتكنلوجيا التي تعرف باسم "لنتيجلوبن .بي.بي305"
ويحدث فقر الدم المنجلي (اس سي دي)نتيجه تحور جيني يسفر
عن خلل غير طبيعي في وضيفه خلايا الدم الحمراء ويعاني المريض فقر دم وانسداد الاوعيه الدمويه وفي بعض الحالات الموت المبكر
ويقوم العلاج الجيني الجديد باستخراج الخلايا الجذعيه للدم ثم اضافه نسخه سلميه للجين المعيب وفق ما اوضحت وكاله روتيرز
واضهرت النتائج التي ضهرت خلال اجتماع للرابطه الاوروبيه لعلم بحث الدم في فيينا ان المريض الفرنسي ضل دون حاجه لنقل الدم حفاظا على حياته لمده 3 شهور وان جسمه انتج 45%مما يعرف بالهيموغلوبين المضاد للخليه المنجليه في 6 اشهر
وقالت كبيره الباحثين في جامعه ديكارت مارينا كافازانا "هذا يدعو للتفائل لاننا نتوقع ان مستويات الهيموغلوبين المضاده للخليه المنجليه حيث تصل الى نسبه 30%او اكثر ستتحسن بقوه او تمضي تماما على التعقيدات الخطيره التي تهدد حياه المريض ذات الصله بفقر الدم المنجلي "