بينما كنت أهرع هرباً من القذائف المدوية في بلادي ،
و الكثير الكثيف من الرصاص ،
فقدت فردة حذائي ، تواطؤا مع سندريللا ،
اصبح في داخلي رغبة سرية أن يبقى شيء يخصني
هناك أملك نصفه الآخر معي !!
و مذ ذلك الحين أجوب البلاد نصف حافية ..
لعل الوطن يتواطأ معي فيتحوّل لأمير يبحث عني
ليستردني و يلبسني فردة حذائي . . ؟!
راقـــــــــــت لـــــــــــــــــــــي ...