يا سيدي حتى وان كانت مقاتلة على الرغم باني استبعد هذا فهذا لا بيح السبي ويجعله محببا ...خطر يهدد حياتك ويريد الاخرون سبيك هل تقف مكتوف الايدي ام تدافع عن نفسك اما ما يتعلق بالمراة المتزوجة ام لا فان كانت باكر فالامر ابغض وامر من الاول ...الزواج قبول وايجاب والمقاربة كذلك.
تصور ما شكل امر نرضخ له بكراهة ...هو بالتاكيد من ابشع ما يكون بل هو امتهان لكرامة كل امراة
نزولا تحت رغبه مثلك اللطيف سوف اجيبك من الاخر كما يقول اخواننا المصريون ... صحيح أن الرق يكاد لا يذكر أو لا يوجد في هذا الزمان, ولكن وجوده في أشكال مختلفة وأحكامه ما زالت سارية، وهو ليس بمحرم وفق جميع المذاهب الاسلاميه قاطبه...
الرقيق كان ولازال يشترى ويباع والان انتقل الى العمل باجر... كالخادمه والعبد....
تحياتى
نحتاج إلى :
1- دعم تاريخي .. و قد حصلنا وسنحصل عليه من رجل كل العصور
2- دعم فقهي ... و هنا نريد من يتكفل به .. على أن يكون بأعلى درجات الدقة والضبط
وإن كان للإسلام منهج لتحرير العبيد من خلال التشجيع على ذلك وجعل بعض الأحكام الشرعية التي تُلزم بتحرير العبيد، إلاّ أنّ البيع والشراء لم يحرّمه الإسلام، بل أبقاه على ما كان عليه من الجواز، وأنّ تحريم البيع والشراء معناه المنع الدفعي لمسألة الرقّ والعبيد، وقلنا: إنّ الإسلام أراد التعامل معها بشكل تدريجي.
ثمّ إنّ شراء الأئمّة للعبيد معناه أنّ هذا الشخص سينال حرّية بعد أن يخضع لدورة تربوية، كما دلّت على ذلك سيرة الأئمّة(عليهم السلام) في التعامل مع العبيد.
هذا ماحصلت عليه خلال بحثي الآن
ربما اراد الله باقراره ان يرى الانسان المالك كيف يعامل العبد .. وكيف يكون العبد بحاجة عطف المالك دوما ً
وهذه صوره رسمها الله له كونه المعبود الوحيد ومالك الكون .. وجعل من تحرير الرقاب كفّاره لذنوب عظيمه
وتحرير الرقاب هو ثمن لتخليص المالك الذي لابد من ان يقع في مأزق او بلاء وهنا ... لا يجد مأوى الا بين يدي خالقه (اي المالك) منتظرا ً رحمته وعطفه وما ينزل عليه من هبه
اي من باب ( خليك بمكانه )
هذا ماجاء به حد تفسيري