هنا

[qas!m]

نستخدم وصف الـ مستحيل للتعبير عن ذلك الحدث غير الممكن وقوعه مطلقاً
وان كنا لا نتقيد حقيقة في اطلاقه عمليا ... انسياقاً مع طبيعة انفعالاتنا ..
لكن ذلك لا يؤثر على المعنى المراد ايصاله من تلك الكلمة ...
والمستحيل يمكن تصنيفه الى عدة مستويات ..
السيد الشهيد محمد باقر الصدر .. على ما اتذكر
قسم الواقع الى ثلاث مستويات ...
عقلي ... علمي ... عملي ..
واقر لكل مستوى معنى من المستحيل يناسبه
فالمستحيل العقلي ... هو كل امر جزمت العقول على اختلاف مشاربها بعدم امكانية وقوعه كاجتماع النقيضين مثلا ..
المستحيل العلمي .... هو امر ممكن عقلاً ... لكن المستوى العلمي يحكم بعدم امكانية حصوله ... فالعلم مثلا يحكم بعدم امكانية وجود الجنين في رحم الام دون أب .. بينما العقل يحكم بامكانية ذلك ..... اذ ان هذه الحالة لا تعارض المسلمات العقلية البحتة بل تعارض المسلمات العلمية ..
المستحيل العملي ... هو امر ممكن علميا بشكل نظري .... لكن الجانب العملي يحكم باستحالة تحققه .. ككثير من النظريات العلمية المحترمة .. لكنها بقت ناقصة الاثبات من حيث التطبيق
لحاجتها لمستويات عملية تفوق ما متاح لها في وقتها ....
ارجو ان اكون وفقت في الطرح ...

[Gardi]

هذه صورة من جامعة بغداد ارقا الجامعات واجملها في بغداد
الجادرية . وهذا البرج
التقطت في يوم لاحد ..

[حروف ضائعة]

الله على جامعة بغداد
بالبداية طلع قبولي بيهه بس انقلت للناصرية لو ادري باقية بيهه احسن

[راهب]

نستخدم وصف الـ مستحيل للتعبير عن ذلك الحدث غير الممكن وقوعه مطلقاً
وان كنا لا نتقيد حقيقة في اطلاقه عمليا ... انسياقاً مع طبيعة انفعالاتنا ..
لكن ذلك لا يؤثر على المعنى المراد ايصاله من تلك الكلمة ...
والمستحيل يمكن تصنيفه الى عدة مستويات ..
السيد الشهيد محمد باقر الصدر .. على ما اتذكر
قسم الواقع الى ثلاث مستويات ...
عقلي ... علمي ... عملي ..
واقر لكل مستوى معنى من المستحيل يناسبه
فالمستحيل العقلي ... هو كل امر جزمت العقول على اختلاف مشاربها بعدم امكانية وقوعه كاجتماع النقيضين مثلا ..
المستحيل العلمي .... هو امر ممكن عقلاً ... لكن المستوى العلمي يحكم بعدم امكانية حصوله ... فالعلم مثلا يحكم بعدم امكانية وجود الجنين في رحم الام دون أب .. بينما العقل يحكم بامكانية ذلك ..... اذ ان هذه الحالة لا تعارض المسلمات العقلية البحتة بل تعارض المسلمات العلمية ..
المستحيل العملي ... هو امر ممكن علميا بشكل نظري .... لكن الجانب العملي يحكم باستحالة تحققه .. ككثير من النظريات العلمية المحترمة .. لكنها بقت ناقصة الاثبات من حيث التطبيق
لحاجتها لمستويات عملية تفوق ما متاح لها في وقتها ....
ارجو ان اكون وفقت في الطرح ...

والمستحيل على المستوى الادبي ؟؟؟؟؟
يمكن للاديب ان يجعل من المستحيل حالة غير موجودة من خلال تحطيم علاقات اللغة العقلية للجنوح بها نحو الخيال وهو بذلك يخلق عالما جديدا لا تنطبق عليه هذه المستحيلات ... لكنه فقط لا وجود له على ارض الواقع فلا يمكن .... عقلاً او علماً او عملاً صنع ( حساء من الرصاص ) لكنه جائز ادبيا او تعبيراً بخفق النعيدا عن الواقع .. وقد اخفق النقد القديم كثيرا حين حاكم النصوص الشعري قياساً على الواقع ...
دمت وافرا نيو الحبيب

[zeto]

زيتو .. ضحى المؤمن .. جوكر ... صباح الخير عليكم ... أنرتم والله .. تفضلوا .. خذوا ضيافتكم

وصباحك ولو متأخرة

[راهب]

مخلبص .....
مخلبص غزل روحي بمغزله تخلبص


واليغزل ثمل ومسودن ويرعص
مدافر للصبح وياه
ولحد شمس العصر شبكات وتحرمص
بلكت ينعدل ويطيب
وبلكت بالصدف يجنص
اجاني مخربط الغزلات والمغزل
جديد وكاسره من النص
جثيره الفرهدت شبعت
وانه بلكمة حلال وكال بيهه يغص
يضل كلبي كلب سمجه
يغريهه الطعم ويكضهه غفله الشص .

( صادق الصافي )

[شيفرة دافنشي]

نستخدم وصف الـ مستحيل للتعبير عن ذلك الحدث غير الممكن وقوعه مطلقاً
وان كنا لا نتقيد حقيقة في اطلاقه عمليا ... انسياقاً مع طبيعة انفعالاتنا ..
لكن ذلك لا يؤثر على المعنى المراد ايصاله من تلك الكلمة ...
والمستحيل يمكن تصنيفه الى عدة مستويات ..
السيد الشهيد محمد باقر الصدر .. على ما اتذكر
قسم الواقع الى ثلاث مستويات ...
عقلي ... علمي ... عملي ..
واقر لكل مستوى معنى من المستحيل يناسبه
فالمستحيل العقلي ... هو كل امر جزمت العقول على اختلاف مشاربها بعدم امكانية وقوعه كاجتماع النقيضين مثلا ..
المستحيل العلمي .... هو امر ممكن عقلاً ... لكن المستوى العلمي يحكم بعدم امكانية حصوله ... فالعلم مثلا يحكم بعدم امكانية وجود الجنين في رحم الام دون أب .. بينما العقل يحكم بامكانية ذلك ..... اذ ان هذه الحالة لا تعارض المسلمات العقلية البحتة بل تعارض المسلمات العلمية ..
المستحيل العملي ... هو امر ممكن علميا بشكل نظري .... لكن الجانب العملي يحكم باستحالة تحققه .. ككثير من النظريات العلمية المحترمة .. لكنها بقت ناقصة الاثبات من حيث التطبيق
لحاجتها لمستويات عملية تفوق ما متاح لها في وقتها ....
ارجو ان اكون وفقت في الطرح ...

هنا لا بد من مناقشة أمور منها :
1- هل سلطة تحديد المستحيل منوطة بالعقل ؟ أم بأمر خارجه ؟ فما أراه هنا أن العقل مذعن لوقائع خارجية ، هي التي حددت له ما هو مستحيل من غيره ... بمعنى آخر لو أخذنا مثال : أن الظلم لا يقع من الله جل شأنه ... من الذي أقر هذا المستحيل هنا ؟ ( هذا لو صادقت أخي نيو على أن هذا المثال يقع ضمن المستحيل العقلي )
2- في المستحيل العلمي : أرى أن العقل و العلم يرفضان كينونة الجنين في رحم الأم دون أب .. و العقل هنا استدل على الإمكان ووافق على هذه النتيجة المنطقية أو العقلائية و خالف بذلك العلم لا لذاته ـ ذات العقل ـ بل لأمر خارج أيضاً عنه .. وهو وقوع الحادثة .. كما في عيسى بن مريم ع
3- من النقطتين أعلاه ... يمكنني الإشكال على التصنيف ( الصنيف كما أرى أدق معرفياً من المستويات هنا في حدود ما طرحته سيدي ) بأن الحاكم ليس العقل وإن اتفقنا على حجيته ـ بلا ريب ـ بل أمر خارج عنه .... و إنما عمل العقل على استخلاص نتائجه المتقدمة مستنداً على شيء خارجه و هو الإمكان وعدمه أو التحقق و عدمه كما في مثال اجتماع النقيضين .... محبتي سيدي

[شيفرة دافنشي]

هذه صورة من جامعة بغداد ارقا الجامعات واجملها في بغداد
الجادرية . وهذا البرج
التقطت في يوم لاحد ..

الله ... عريقة و جميلة هذه الجامعة ... شكراً كاردينيا .. صورة جميلة بالفعل

الله على جامعة بغداد
بالبداية طلع قبولي بيهه بس انقلت للناصرية لو ادري باقية بيهه احسن

صباحك مبارك غموض

والمستحيل على المستوى الادبي ؟؟؟؟؟
يمكن للاديب ان يجعل من المستحيل حالة غير موجودة من خلال تحطيم علاقات اللغة العقلية للجنوح بها نحو الخيال وهو بذلك يخلق عالما جديدا لا تنطبق عليه هذه المستحيلات ... لكنه فقط لا وجود له على ارض الواقع فلا يمكن .... عقلاً او علماً او عملاً صنع ( حساء من الرصاص ) لكنه جائز ادبيا او تعبيراً بخفق النعيدا عن الواقع .. وقد اخفق النقد القديم كثيرا حين حاكم النصوص الشعري قياساً على الواقع ...
دمت وافرا نيو الحبيب

هنا نحن لسنا ـ برأيي ـ أمام مبحث المستحيل بقدر ما نحن أقرب لمبحث نقدي يعنون بــ ( إمكان القول ) ... ففي الأدب على غير العادة و المألوف في اللغة النفعية ... يمكننا قول ( حساء الرصاص ) في حين يمتنع المعنى لو كنا في حيز اللغة النفعية .. ويصبح قولنا ( حساء الرصاص ) مثار للاستهزاء و السخرية لو كنا في مطعم و طلبنا هكذا طلب من النادل ... النادل ذاته الذي سخر منا و تهكم .. سيبكي تأثراً و سيجد أكثر من دلالة لو قرأ هذه الجملة في نص أدبي ... و ما دمنا نتكلم عن ( إمكان القول ) فالأمكان هنا غير ممتنع .. أي غير مستحيل عزيزي راهب .. محبتي

وصباحك ولو متأخرة

صباحك سكر وإن كان المساء حل علينا ... زيتو رائع أنت

[شيفرة دافنشي]

مخلبص .....
مخلبص غزل روحي بمغزله تخلبص


واليغزل ثمل ومسودن ويرعص
مدافر للصبح وياه
ولحد شمس العصر شبكات وتحرمص
بلكت ينعدل ويطيب
وبلكت بالصدف يجنص
اجاني مخربط الغزلات والمغزل
جديد وكاسره من النص
جثيره الفرهدت شبعت
وانه بلكمة حلال وكال بيهه يغص
يضل كلبي كلب سمجه
يغريهه الطعم ويكضهه غفله الشص .

( صادق الصافي )

الله الله .. رووووعة

[qas!m]

هنا لا بد من مناقشة أمور منها :
1- هل سلطة تحديد المستحيل منوطة بالعقل ؟ أم بأمر خارجه ؟ فما أراه هنا أن العقل مذعن لوقائع خارجية ، هي التي حددت له ما هو مستحيل من غيره ... بمعنى آخر لو أخذنا مثال : أن الظلم لا يقع من الله جل شأنه ... من الذي أقر هذا المستحيل هنا ؟ ( هذا لو صادقت أخي نيو على أن هذا المثال يقع ضمن المستحيل العقلي )
2- في المستحيل العلمي : أرى أن العقل و العلم يرفضان كينونة الجنين في رحم الأم دون أب .. و العقل هنا استدل على الإمكان ووافق على هذه النتيجة المنطقية أو العقلائية و خالف بذلك العلم لا لذاته ـ ذات العقل ـ بل لأمر خارج أيضاً عنه .. وهو وقوع الحادثة .. كما في عيسى بن مريم ع
3- من النقطتين أعلاه ... يمكنني الإشكال على التصنيف ( الصنيف كما أرى أدق معرفياً من المستويات هنا في حدود ما طرحته سيدي ) بأن الحاكم ليس العقل وإن اتفقنا على حجيته ـ بلا ريب ـ بل أمر خارج عنه .... و إنما عمل العقل على استخلاص نتائجه المتقدمة مستنداً على شيء خارجه و هو الإمكان وعدمه أو التحقق و عدمه كما في مثال اجتماع النقيضين .... محبتي سيدي

العقل لنفهمه انه نظام
وكما كل الانظمة لابد له ان يؤسس على قاعدة من المسلمات التي تؤمن تشييد احكامه المنسوبة له
تلك المسلمات هي الركيزة الاساس التي سيستند عليها ذلك النظام ... وان انتقاض اي من تلك الركائز
سيؤدي الى انهيار معرفي كارثي ... الان هل الركائز تلك تمثل امرا ذاتيا لذلك النظام لا انفكاك له عنها
أو هي خبرات متراكمة توصل لها عمليا او نظريا في فترة ما ثم تسالم على قبولها ... هنا محل نقاش
فمثلا قاعدة ( ان لكل معلول علة ) .. تم ارساء العديد من العلوم الطبيعية على اساسها .. ومثلها قاعدة عدم اجتماع النقيضين وغيرها
نعم قد يكون وعينا للقاعدة وضبطها بصياغة واضحة في الذهن متأخرا عن عدد من الحوادث التي اثارت العقل باتجاه القول بتلك القاعدة
لكن هذه الامور الخارجية انما كانت كاشفة لحقيقة اسبق ترتبت وفقها الحوادث وجاء العقل ليدركها او لتكون ضمن دائرة وعيه
.....
ولابد هنا من الاشارة ان العقل ورغم قيمته العليا وما انتجه ... لا ينفي وجود عالم اوسع منه .. قد تكون مسلمات هذا العالم غير تلك
فالنسبية امر واقع لا محالة فمثلا العقل رغم احكامه الصارمة بعدم امكانية كثير من الامور الا انه لا يستطيع كبح جماح المخيلة عن تصور
الكثير منها .... هذا الخرق الذي تقوم به المخيلة .. يشير الى امكانية وجود عالم اخر اوسع من عالم العقل .. قد تجتمع فيه النقائض ربما..
قد اكون خرجت عن مسار الاجابة على تعليقك صديقي ...
واخيرا لا ارى مانعا عقلياً ههههههه من ان اتفق معك ان العقل ايضاً كاشف عن حكم .. وان بدا انه مؤسس له ..
وهنا ساسالُ عن ذلك الامر الخارجي الذي عنيته صديقي .. خارجا عن حدود العقل واعلى منه ؟