هنا

[راهب]

سجايا نائب المدير العام ....

بلى .... ولكن ليطمئن قلبي ...
احتجت لتأكيد فقط ....

[شيفرة دافنشي]

سئل السيد الشهيد السعيد محمد الصدر(سلام الله عليه)أن يعرف الشرك بحيث يعرفه العالم والجاهل ،فقال(كل ماتقع عينك عليه فهو شرك).فقال السائل :هذا لايعرفه العالم فضلا عن الجاهل ،فقال:(كل شيءيتعلق فيه قلبك فهو شرك حتى إن كان محمد الصدر)


فهل إذا تعلق أي شيء في قلب الإنسان فهو شرك؟؟؟



سؤال ...الى صاحب الصالون ..الأخ شيفره

السلام عليكم ماسة : السيد الشهيد هنا ينطلق في جوابه من مرحلة ( وحدانية ) معينة ، لذلك علينا أن نفصّل الأمر من زاوية التوحيد أولاً قبل الخوض في هذا النوع من الشرك ..... نقل عن الجمهور ـ أي أهل السنة ـ أن الإيمان واحد .. بمعنى أن إيماني و إيمان محمد ص واحد ... و يمكننا القياس هنا و استنتاج : أن توحيدي و توحيد محمد ص واحد !! و هذا بطبيعة الحال ما لا يقره مذهب أهل البيت ص ... فشتان ما بين إيمان أحدنا و توحيده و إيمان محمد ص وتوحيده ... لذلك فالتوحيد على درجات .. و من قال لا إله إلا الله ليس كمن قالها بحقها وحقوقها ... فلنضرب مثالاً للتبسيط : أنا أحب و ( أعرف ) الحسين ص ، و السيد محمد باقر الصدر رض يحب و يعرف الحسين ص ، كم الفارق بين الحبين والمعرفتين ؟ كبير جداً بطبيعة حالي و طبيعة حال الصدر رض ...... هكذا هو الأمر ....... ولذلك فقد روي عن السيد الشهيد محمد الصدر رض أنه نصح أحدهم بقوله : لا تتعلق بأطفالك و تعلق بالله .. تعلق بالله واجعله في ضميرك وقلبك ولا تشرك معه أحداً فيه ..... وذلك ليس ببعيد من المأثور عن المعصوم عن العشاق بما معناه : قلوب انشغلت عن حب الله فابتلاها الله بحب غيره ..... ولو سأل السيد الشهيد سائل آخر في سياق آخر ـ وسياق السؤال هنا مقتطع يمكننا الاستدلال على صاحبه من خلال الإجابة ـ لما أجابه إلا بكفاية قول لا إله إلا الله ... و الأمر كذلك أشبه بالرجل الذي دخل على الرسول ص فقال له ماذا عليّ ؟ فأجابه الرسول ص : صلاة خمس ، و صوم رمضان ، و حج البيت لمن استطاع إليه سبيلاً ، .... الخ ... لاحظي ماسة بساطة الإجابة .. فقال الرجل قد فعلتها يا رسول الله .. فلما خرج الرجل قال الرسول ص من سره أن ينظر إلى رجل من اهل الجنة فلينظر إلى هذا الرجل ... إذن عندي التوحيد أبسط من التوحيد عند محمد الصدر الذي إن دخل قلبه أحد غير الله كان شركاً .. أي من الشرك الخفي ..... لأن توحيده أعلى درجة من توحيدي ... ولعل أحدهم يسأل : إذن كيف يحب محمد ص فاطمة ص ؟ وكيف يحب محمد الصدر مصطفى و مؤمل الصدر ؟؟ يحبونهم لعلاقتهم بالله تعالى .. لا لمجرد العاطفة فقط .. أي عاطفتهم لله لأن من ذاب في حب الله ذابت عاطفته كذلك في الله و لله

[Gardi]

لدينا مشروع .. إذا كتب له النجاح .. فسوف يرى النور على أرض الواقع ... المشروع يصلح كموضوع للحوار في جلستنا المسائية هذه ... وسأثبته لأسبوع في الصالون كخطوة أولى .. بعدها سنرى النتائج .. إذا كنا متفاعلين و جادين فسنثبته لمدة أطول ريثما يقف على قدميه في أرض الواقع ..........
البداية قبل أعوام : قبل أعوام .. نهض بعض الشباب الواعي في ميسان ، و أسسوا معهداً ... المعهد يهدف إلى إكساب طلابه الخبرة العملية في مجال من المجالات الحرفية ... و من ذلك يمكننا أن نعرف بأن المعهد كان و ما زال يصب جهده بالخصوص على طبقة معينة من الشباب .. تلك الطبقة التي لم يتح لها إكمال دراستها فصار أمر تعيين أحدهم في دوائر الدولة صعباً ، و كذلك طبقة الخريجين الذين لم يوفقوا في الحصول على فرصة توظيف في دوائر الدولة أيضاً ... بدأ المعهد بإمكانات بسيطة جداً ... كان أهمها الخبرة اللازمة و الصالحة للتعليم ـ تعليم الحرف ـ و قد تبرع عدد غير قليل من أصحاب الحرف ممن يشهد لهم بالإتقان ... إضافة إلى بعض المدرسين في إعداديات الصناعة و المعاهد المختصة ، لتكون الخبرة علمية عملية ... كما تيسر للمعهد إيجاد مكان صالح لفتح الدورات ... نجحت التجربة ... وقبل فترة طلب أحد أقاربي الذي أكمل بناء بيته نصيحتي بحرفي في صناعة أبواب الألمنيوم .. فأخذته لأحد طلبة المعهد الذي وجد فرصة افتتاح محل خاص بصناعة الألمنيوم بعد أن كان عاطلاً عن العمل لسنوات .. وللآن يشكرني قريبي على نصيحتي ... و يقول بأنه راجع الرجل لصناعة أبواب لبيت أخيه فتطلب ذلك أخذ موعد لأن لديه طلبيات و مواعيد .... شكرت الله له ... كيف غيّر المعهد حياته .. و حوله إلى إنسان منتج ... أنا متأكد أن مثل هذه التجربة ـ تجربة المعهد ـ موجودة في بعض مدننا و بلداننا ... لكن السؤال : هل تعرف مثل هذا المعهد في مدينتك ؟ هل دللت أو أرشدت أحد معارفك من العاطلين عن العمل لخوض مثل تلك التجربة ؟ لو كنت تعلم بعدم وجود مثل هكذا تجربة في مدينتك هل اجتهدت و حشدت جهود من تعلم ترحيبهم بمثل هذه الفكرة لتأسيس مثل هذه التجربة ؟
المطلوب : العمل على تأسيس مثل هذه المعاهد ... و حث الشباب للالتحاق بها .. و العمل على توفير فرص عمل لهم بعد اجتيازهم فترة التدريب . شاركونا آراءكم و يا حبذا لو شكّلنا فرقاً لننجز ما نستطيع إنجازه ... نريد ورشة عمل لمناقشة الأمر وتحديد الأولويات و وضع سقف زمني لتحقيق مراحل العمل ... نريد معاهد في مدننا على أرض الواقع .
ملاحظة : يمكن للنساء العمل أيضاً على طرح أفكارهن الخاصة التي تستهدف تأهيل النسوة ممن لم يحصلن على فرص عمل ... وبالخصوص الأرامل والمنفصلات اللواتي أثقلت كواهلهن بمؤنة عوائلهن من الأطفال ... عوائل الشهداء التي أهملت .. لأن أولئك النسوة يتحملن مسؤولية إعالة الأيتام ... تأهيل مثل هذه العوائل خير من التصدق عليها .. لأن ذلك يشجع على روح العمل و يجنب تلك العوائل مذلة التصدق و قلة ما في اليد .
ملاحظة ثانية : المعهد الذي تكلمت عنه يتقاضى أجوراً رمزية للدورات ... من خلال هذه الأجور الرمزية يستطيع إدامة مسيرته أو جزءاً من مسيرته ... مثلاً مبلع 25 ألف أو 50 ألف للدورة ... وللطالب حق إعادة الدورة إن لم ينجح في اكتساب المهارة ... ولا يحدد بمرات التكرار .. له أن يكررها 100 مرة .. و لا يتقاضى المعهد في هذه الحالة أية أجور إضافية ... يدفع الطالب لمرة واحدة فقط ... الدورات التي فتحت في المعهد : كهربائي ( تأسيس دور و عمارات و معامل ) ، نجارة ، حدادة ، ألمنيوم ، سباكة وتأسيسات صحية ، بناء ( خلفات بناء ، لبخ ، بياض ، صبغ ، سيراميك ومرمر و أرضيات ) ، ميكانيك سيارات ، و اختصاصات أخرى لا أذكرها .
هذا هو مشروعنا ... و فيه من التضامن والأجر واملنفعة ما لا يحصى ... كل ما علينا هو أن نكون جادين .. أترك لكم الحديث

مشروع ضخم منتج فعال ...
لدينا هنا احد المعاهد الحكومية للعاطلين عن العمل ... لا اتذكر اختصاصاته بالتحديد ..
قسم للشباب والنساء
ودورات منظمة ... يعملون على تزويد الطالب هنا بخبرات ... وايجاد فرص عمل لهم
ويمنحون الطالب اجور على التزامه بالدوام .. مالية

[حازم البغدادي]

من ذكرياتى:
مجموعة من طلبة جامعة البصرة أثناء عبورهم بواسطة (الطبكة)
الى الصوب الثاني حيث جامعة البصرة في قضاء شط العرب..

ذكرتني بالطبكة جنت اعبر بيهة الذاك الصوب نتلكة السماجة حتى نشتري السمج منهم ...

[نورانيّة]

لدينا مشروع .. إذا كتب له النجاح .. فسوف يرى النور على أرض الواقع ... المشروع يصلح كموضوع للحوار في جلستنا المسائية هذه ... وسأثبته لأسبوع في الصالون كخطوة أولى .. بعدها سنرى النتائج .. إذا كنا متفاعلين و جادين فسنثبته لمدة أطول ريثما يقف على قدميه في أرض الواقع .......... البداية قبل أعوام : قبل أعوام .. نهض بعض الشباب الواعي في ميسان ، و أسسوا معهداً ... المعهد يهدف إلى إكساب طلابه الخبرة العملية في مجال من المجالات الحرفية ... و من ذلك يمكننا أن نعرف بأن المعهد كان و ما زال يصب جهده بالخصوص على طبقة معينة من الشباب .. تلك الطبقة التي لم يتح لها إكمال دراستها فصار أمر تعيين أحدهم في دوائر الدولة صعباً ، و كذلك طبقة الخريجين الذين لم يوفقوا في الحصول على فرصة توظيف في دوائر الدولة أيضاً ... بدأ المعهد بإمكانات بسيطة جداً ... كان أهمها الخبرة اللازمة و الصالحة للتعليم ـ تعليم الحرف ـ و قد تبرع عدد غير قليل من أصحاب الحرف ممن يشهد لهم بالإتقان ... إضافة إلى بعض المدرسين في إعداديات الصناعة و المعاهد المختصة ، لتكون الخبرة علمية عملية ... كما تيسر للمعهد إيجاد مكان صالح لفتح الدورات ... نجحت التجربة ... وقبل فترة طلب أحد أقاربي الذي أكمل بناء بيته نصيحتي بحرفي في صناعة أبواب الألمنيوم .. فأخذته لأحد طلبة المعهد الذي وجد فرصة افتتاح محل خاص بصناعة الألمنيوم بعد أن كان عاطلاً عن العمل لسنوات .. وللآن يشكرني قريبي على نصيحتي ... و يقول بأنه راجع الرجل لصناعة أبواب لبيت أخيه فتطلب ذلك أخذ موعد لأن لديه طلبيات و مواعيد .... شكرت الله له ... كيف غيّر المعهد حياته .. و حوله إلى إنسان منتج ... أنا متأكد أن مثل هذه التجربة ـ تجربة المعهد ـ موجودة في بعض مدننا و بلداننا ... لكن السؤال : هل تعرف مثل هذا المعهد في مدينتك ؟ هل دللت أو أرشدت أحد معارفك من العاطلين عن العمل لخوض مثل تلك التجربة ؟ لو كنت تعلم بعدم وجود مثل هكذا تجربة في مدينتك هل اجتهدت و حشدت جهود من تعلم ترحيبهم بمثل هذه الفكرة لتأسيس مثل هذه التجربة ؟ المطلوب : العمل على تأسيس مثل هذه المعاهد ... و حث الشباب للالتحاق بها .. و العمل على توفير فرص عمل لهم بعد اجتيازهم فترة التدريب . شاركونا آراءكم و يا حبذا لو شكّلنا فرقاً لننجز ما نستطيع إنجازه ... نريد ورشة عمل لمناقشة الأمر وتحديد الأولويات و وضع سقف زمني لتحقيق مراحل العمل ... نريد معاهد في مدننا على أرض الواقع .ملاحظة : يمكن للنساء العمل أيضاً على طرح أفكارهن الخاصة التي تستهدف تأهيل النسوة ممن لم يحصلن على فرص عمل ... وبالخصوص الأرامل والمنفصلات اللواتي أثقلت كواهلهن بمؤنة عوائلهن من الأطفال ... عوائل الشهداء التي أهملت .. لأن أولئك النسوة يتحملن مسؤولية إعالة الأيتام ... تأهيل مثل هذه العوائل خير من التصدق عليها .. لأن ذلك يشجع على روح العمل و يجنب تلك العوائل مذلة التصدق و قلة ما في اليد .ملاحظة ثانية : المعهد الذي تكلمت عنه يتقاضى أجوراً رمزية للدورات ... من خلال هذه الأجور الرمزية يستطيع إدامة مسيرته أو جزءاً من مسيرته ... مثلاً مبلع 25 ألف أو 50 ألف للدورة ... وللطالب حق إعادة الدورة إن لم ينجح في اكتساب المهارة ... ولا يحدد بمرات التكرار .. له أن يكررها 100 مرة .. و لا يتقاضى المعهد في هذه الحالة أية أجور إضافية ... يدفع الطالب لمرة واحدة فقط ... الدورات التي فتحت في المعهد : كهربائي ( تأسيس دور و عمارات و معامل ) ، نجارة ، حدادة ، ألمنيوم ، سباكة وتأسيسات صحية ، بناء ( خلفات بناء ، لبخ ، بياض ، صبغ ، سيراميك ومرمر و أرضيات ) ، ميكانيك سيارات ، و اختصاصات أخرى لا أذكرها .هذا هو مشروعنا ... و فيه من التضامن والأجر واملنفعة ما لا يحصى ... كل ما علينا هو أن نكون جادين .. أترك لكم الحديث

.. ف الحقيقة مشروع عظيم ف فكرته .. يدي ب يدكم مؤكد كثير من الناس تحتاح ل هكذا خطوة نحو الأفضل

[لانا احمد]

صباحكم ورد جوري
اليوم طبعا" الضيافة مختلفة جدا" وأيضا" نوع من التغيير لان كافي دلال ... دلال منو
المهم تفضلوا
كعك ابو السمسم




وهذا الجاي العراقي




بالعافية

[لانا احمد]

لدينا مشروع .. إذا كتب له النجاح .. فسوف يرى النور على أرض الواقع ... المشروع يصلح كموضوع للحوار في جلستنا المسائية هذه ... وسأثبته لأسبوع في الصالون كخطوة أولى .. بعدها سنرى النتائج .. إذا كنا متفاعلين و جادين فسنثبته لمدة أطول ريثما يقف على قدميه في أرض الواقع ..........
البداية قبل أعوام : قبل أعوام .. نهض بعض الشباب الواعي في ميسان ، و أسسوا معهداً ... المعهد يهدف إلى إكساب طلابه الخبرة العملية في مجال من المجالات الحرفية ... و من ذلك يمكننا أن نعرف بأن المعهد كان و ما زال يصب جهده بالخصوص على طبقة معينة من الشباب .. تلك الطبقة التي لم يتح لها إكمال دراستها فصار أمر تعيين أحدهم في دوائر الدولة صعباً ، و كذلك طبقة الخريجين الذين لم يوفقوا في الحصول على فرصة توظيف في دوائر الدولة أيضاً ... بدأ المعهد بإمكانات بسيطة جداً ... كان أهمها الخبرة اللازمة و الصالحة للتعليم ـ تعليم الحرف ـ و قد تبرع عدد غير قليل من أصحاب الحرف ممن يشهد لهم بالإتقان ... إضافة إلى بعض المدرسين في إعداديات الصناعة و المعاهد المختصة ، لتكون الخبرة علمية عملية ... كما تيسر للمعهد إيجاد مكان صالح لفتح الدورات ... نجحت التجربة ... وقبل فترة طلب أحد أقاربي الذي أكمل بناء بيته نصيحتي بحرفي في صناعة أبواب الألمنيوم .. فأخذته لأحد طلبة المعهد الذي وجد فرصة افتتاح محل خاص بصناعة الألمنيوم بعد أن كان عاطلاً عن العمل لسنوات .. وللآن يشكرني قريبي على نصيحتي ... و يقول بأنه راجع الرجل لصناعة أبواب لبيت أخيه فتطلب ذلك أخذ موعد لأن لديه طلبيات و مواعيد .... شكرت الله له ... كيف غيّر المعهد حياته .. و حوله إلى إنسان منتج ... أنا متأكد أن مثل هذه التجربة ـ تجربة المعهد ـ موجودة في بعض مدننا و بلداننا ... لكن السؤال : هل تعرف مثل هذا المعهد في مدينتك ؟ هل دللت أو أرشدت أحد معارفك من العاطلين عن العمل لخوض مثل تلك التجربة ؟ لو كنت تعلم بعدم وجود مثل هكذا تجربة في مدينتك هل اجتهدت و حشدت جهود من تعلم ترحيبهم بمثل هذه الفكرة لتأسيس مثل هذه التجربة ؟
المطلوب : العمل على تأسيس مثل هذه المعاهد ... و حث الشباب للالتحاق بها .. و العمل على توفير فرص عمل لهم بعد اجتيازهم فترة التدريب . شاركونا آراءكم و يا حبذا لو شكّلنا فرقاً لننجز ما نستطيع إنجازه ... نريد ورشة عمل لمناقشة الأمر وتحديد الأولويات و وضع سقف زمني لتحقيق مراحل العمل ... نريد معاهد في مدننا على أرض الواقع .
ملاحظة : يمكن للنساء العمل أيضاً على طرح أفكارهن الخاصة التي تستهدف تأهيل النسوة ممن لم يحصلن على فرص عمل ... وبالخصوص الأرامل والمنفصلات اللواتي أثقلت كواهلهن بمؤنة عوائلهن من الأطفال ... عوائل الشهداء التي أهملت .. لأن أولئك النسوة يتحملن مسؤولية إعالة الأيتام ... تأهيل مثل هذه العوائل خير من التصدق عليها .. لأن ذلك يشجع على روح العمل و يجنب تلك العوائل مذلة التصدق و قلة ما في اليد .
ملاحظة ثانية : المعهد الذي تكلمت عنه يتقاضى أجوراً رمزية للدورات ... من خلال هذه الأجور الرمزية يستطيع إدامة مسيرته أو جزءاً من مسيرته ... مثلاً مبلع 25 ألف أو 50 ألف للدورة ... وللطالب حق إعادة الدورة إن لم ينجح في اكتساب المهارة ... ولا يحدد بمرات التكرار .. له أن يكررها 100 مرة .. و لا يتقاضى المعهد في هذه الحالة أية أجور إضافية ... يدفع الطالب لمرة واحدة فقط ... الدورات التي فتحت في المعهد : كهربائي ( تأسيس دور و عمارات و معامل ) ، نجارة ، حدادة ، ألمنيوم ، سباكة وتأسيسات صحية ، بناء ( خلفات بناء ، لبخ ، بياض ، صبغ ، سيراميك ومرمر و أرضيات ) ، ميكانيك سيارات ، و اختصاصات أخرى لا أذكرها .
هذا هو مشروعنا ... و فيه من التضامن والأجر واملنفعة ما لا يحصى ... كل ما علينا هو أن نكون جادين .. أترك لكم الحديث

صراحةً فكرة هذا المشروع ممتازة جداااااااا ويحتاج الى الكثير من المتابعة والجهد للوصول الى أفضل النتائج
بالنسبة الى محافظة بابل ليس لدي اي معلومات للأسف لكن أتمنى تقديم المساعدة حتى ولو بجزء صغير
أتمنى ان يكون المشروع على أرض الواقع للتخلص من الكثير من المشاكل التي تواجه العاطلين وغيرهم
بوركت أستاذي العزيز

[qas!m]

صباحكم ورد جوري
اليوم طبعا" الضيافة مختلفة جدا" وأيضا" نوع من التغيير لان كافي دلال ... دلال منو
المهم تفضلوا
كعك ابو السمسم




وهذا الجاي العراقي




بالعافية

شكرا لانا .... شكرا
على طاري الدلال
قرأت مرة
أن المرأة ... تحتاج لكل حنان .. ودلال ... وعواطف
أما الرجل
فيحتاج .. لرقم حنان ودلال وعواطف
...........................
صباحك سكر .. زيادة

[لانا احمد]

شكرا لانا .... شكرا
على طاري الدلال
قرأت مرة
أن المرأة ... تحتاج لكل حنان .. ودلال ... وعواطف
أما الرجل
فيحتاج .. لرقم حنان ودلال وعواطف
...........................
صباحك سكر .. زيادة

هههههههه
أنا معك في الشطر الأول لكن الشطر الثاني لا
مو زين عليه خطيه اهواي يصرف
صباحك أنت يانيو

[Ameer.N]

افتتاح موفق