استقيظت مبكرا الليلة ... لن تنس الموعد ابدا ..
بدأت تحس بيده وهي تسرح شعرها المجفف ..
روحه كانت هنا ...
فقدت عقلها ... لكنها لم تفقد روحها ابدا
استقيظت مبكرا الليلة ... لن تنس الموعد ابدا ..
بدأت تحس بيده وهي تسرح شعرها المجفف ..
روحه كانت هنا ...
فقدت عقلها ... لكنها لم تفقد روحها ابدا
صباح الخير جميعا
تحية لكم
السلام عليكم جميعاً
نيو ....
انت تطرح هنا فكرة مكررة ...فكرة التدريج ..
لكننا لم نلمح ابدا لا في ايات القرآن الكريم و لا في الاحاديث ما يجعل من الرق مكروها مثلا كخطوة اولى لتحريمه ...كما كان الامر مع الخمر حين بدأ النهي في ان يقارب المسلمون الصلاة و هم سكارى ...ثم جاء التحريم .
ببساطة ما نقرؤه هو تعامل عادي مع ظاهرة عادية و مقبولة ...ما اقسى ان يولد المرء عبدا او أمة !...ما هو ذنبه ..ولد كما يولد كل البشر ليجد نفسه دونا عن كرامهم في ذل العبودية لأناس لا يعرفهم ...و القرآن يؤيد ان من الاماء و العبيد من هم خير في واقع الامر من الاحرار ...فلم لم يلغ هذه السلطة ...
كذلك الائمة عليهم السلام ...لم يعرف عنهم مناوأتهم لهذا النظام ..هم فقط حثوا على اطلاق السراح و التحرير ..لكنهم لم يجردوا المبدأ من بشاعته ..بل لم يبتعدوا عنه .
كما ان في قول دافنشي في حصر الرق بالحروب التي يكون على رأسها معصوم ،قول ....
ماالذي يثبت ذلك ؟
و ما الداعي لذلك .. في الحرب تأسر ثم تطلق ...لا تأسر لتستعبد حتى لو كان المعصوم هو القائد ...ما اهمية ان يكون هناك استعباد على وجه الارض لأجعله منوطا بالمعصوم ...
انتم ثتيرون المزيد من الحيرة ..و لا تطفؤون نارها .
يوم سعيد لكم جميعا
اسف للخروج عن محتوى فقرات الصالون، لكن هذه الصورة ماخوذة في تالين قبل ثلاث ايام في تظاهرة استنكار تزايد عدد اللاجئين،
رايكم !
شكراً للمشرفين القدامى و الاعضاء المتواجدون هنا
و الى الأخ الاستاذ شفيرة دافنشي على الصالون الراقي ومبارك له أفتتاح الجزء الثاني
البارحة لم نصل لأي جواب بخصوص لماذا لم يحرم الإسلام العبودية !؟
ان الله عزوجل كانت له حكمة في ذلك لا يعلمها غيره
وضع الإسلام قواعد تنص على الرحمة والعدل والمساواة في التعامل مع العبيد وقال الرسول الأكرم (عليه أفضل الصلاة والسلام ) (استوصوا بالاسرى خيرا )
انا برأيي أن المشكلة الأصلية ليست في الأسلام ولكن المشكلة العظمى فشل المسلمين في التعامل مع الرقيق وعدم تطبيق تعاليمه لذلك أستمرت العبودية لهذا الوقت وبشكل متزايد .
الصورة حسب ما موجود ضد الاسلام وتوافد القيم الاسلامية للمجتمع اللي يعتبرها البعض ضد قيم الديمقراطية وحرية الراي وحرية المرأة والقيم الغربية ..
يعني اللافتات لايوجد فيها ما يشير الى رفض اللاجئين الايزيدية او المسيحيين ....
طبعا هذا من الصورة فقط وربما اكون مخطىء لاني حكمت على الصورة فقط لا اعلم ما وراء الخبر