لا احد يملك الاجابات المقنعه والراى المطلق فى الامر الى فقيه شامل العلم والشرائط
وهى لاتتوفر فينا
عوفنا من الوسام.. هسه انت استكان شاى ماقدمت لنا
تريد تعطينا أوسمه
ما اصدك هههههه
اظن انه لابد ان نفرق بين حكمة الخالق و رغبات المخلوق .
انا لا انكر ان المسلمين حتى الاوائل منهم كانوا يتبعون احيانا كثيرة شهواتهم الدنيوية من حب المال و النساء ..الا من رحم ربي ...
لكننا لا يمكن ان نفترض ان الله عز و جل ماشى رغباتهم ليساهموا في الفتوحات ..او ان النبي عليه افضل الصلاة و السلام فعل ...
لابد من سبب ...و هو ما لا اعرفه ...للأسف.
انا ساجيبك لم يحرم الاسلام الرق لان العرب ظلوا لسنين طوال يسترقون الناس ولانها اصبحت ملكة عندهم ومن الصعب انتزاعها منهم لان لها موروث في العقل الجمعي بقي الحال على ما هو عليه كي يلينوا نوعا ما في افكارهم ولن يتمردوا على الدين الجديد ولن يقول لي ان الاسلام اتخذ اسلوب التدرج للتخلص من هذه بدليل انها بقت مئات السنين حتى انقرضت تقريبا في عهد السلاجقة
داعش لم تأت بجديد لأن تراثها هو الإسلام الأموي
لا يمكن حمل المسلمين والإسلام على فعل بعض أو أغلبية المسلمين ... لا يمكن أن أحاكم المسلمين على أفعال القاعدة مثلاً ... في أحد كان هناك علي وهو مسلم أيضاً .. فلنقس عليه
بلى يمكننا إيجاد الإجابة ... و ربما يضمرها أحد المتابعين لكنه يرى ما نتوصل إليه ... شاي ؟ اممممممم ، لانا : عرفتِ بكرمكِ أرجوك الشاااااااي هههه
أغنيتك عن إجابة حازم فقد تكفلت بالرد على نية سيدي هههه
هنا نقطة نظام ... هل نحن نناقش التشريع الإسلامي أم الإسلام من خلال الوقائع ؟ أظن أن الأصح أن نناقش سؤالنا : لماذا أقر الإسلام ـ كتشريع ـ مسألة الرق .... و هو ما ألمحت إليه هنا السيدة فيري .... لأن الإسلام ـ في الوقائع ـ مختلف و متضاد ... فإسلام علي ع شيء و إسلام معاوية شيء آخر !!! نعم لا بأس من الإلماح إلى الرق بالمقارنة بين عنوان المعصوم و عنوان غير المعصوم وهو ما ألمح إليه بعض المشاركين هنا