هذا جانب واقعي لا يمكن إنكاره .. خصوصاً مع أطروحة سيادة الإسلام الأموي لا الإسلام المحمدي
مداخلة رائعة ... حسناً سيدي مالذي يدعم هذا الرأي ـ الرائع حقاً ـ من أن الرق في الإسلام كان يعني الخدمة وملكية الخدمة ؟ هل من نص ؟؟ وهناك أيضاً : ألم نشهد في تاريخنا تجارب رق وعبودية بالسوء ذاته الذي كانت عليه تجربة الرق والعنصرية والعبودية في أوروبا وأمريكا ؟ بل أسوء منها أيضاً ؟ أما عن الدعم الفقهي فيحتاج إلى مطلع جيد لا معمم بالضرورة ههه
هذا هو الواقع ...وفي عهد النبي كان هناك سبي وان شات آتيك بتراث الاسلام المخزي وهذا احداها
السلام عليكم
أنا في حيرة بشأن الحديث:(2542) في صحيح البخاري: عن ابن محيريز قال: رأيت أبا سعيد – رضي الله عنه- وسألته فقال: خرجنا مع رسول الله – صلى الله عليه وسلم- في غزوة بني المصطلق وأسرنا منهم بعض العرب، وقد اشتهينا النساء وكان طول تغيبنا قد أثر فينا وأردنا أن نعزل، فسألنا النبي – صلى الله عليه وسلم- فقال: ليس هناك حاجة لذلك فما من نفس أراد الله خلقها إلى يوم القيامة إلا وستخلق
وفي حديث آخر أنهم أسروا بعض النساء وأرادوا اللقاء بهن بدون أن يحملن منهم، فسألوا النبي – صلى الله عليه وسلم- عن العزل فقال: لا حاجة لذلك فالله قدر من سيخلق إلى يوم القيامة. وسؤالي عن جواز الجماع مع زوجات الغير، هل يجوز في الإسلام أن يجامع المسلم زوجة رجل آخر بعد أسرها؟ نحن لا نحب أن يحدث ذلك لنا، فكيف نحب أن يقع لغيرنا؟الجواب :
بسم الله الرحمن الرحيموعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على إمام الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه والتابعين. أما بعد:أقول وبالله التوفيق: لا يخفى على مسلم أن نكاح الحرة المتزوجة بآخر حرام قطعاً، وهو الزنا الذي هو من أكبر الكبائر. وقد قال تعالى في ذكر المحرمات في النكاح: "والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم" [النساء: 24].لكن جاء في هذه الآية استثناء السبايا من المتزوجات، فيكون المعنى: إن ذوات الأزواج محرمات، إلا ما ملكت اليمين بالسبي في الحرب أو بالشراء، فإنهن مباح نكاحهن، ولو كن ذوات أزواج، بشرط أن لا يكون زوجها معها. أما إذا كان زوجها مسبياً معا، فهي زوجة له،ما داما تحت ملك رجل واحد، أما إذا بيع أحد الزوجين، فقد انفسخ نكاحهما بهذا البيع، وجاز نكاح المسبية بعد استبرائها
الامر يحتاج الى دراسه الواقع السكانى والطبقى للمدينه المنوره ومكه المكرمه قبل الفتح وبعده . حتى يكون بامكانى جلب نصوص تاريخيه بذلك
النصوص موجوده فى احكام العبد والامه والرق فى الفقه الاسلامى الذى سرد لها ابوابا عده فى تفاصيلها
- زوجات الائمه وبعض امهات المؤمنين كن اماء
- صهيب الرومى وبلال الحبشى.. كانو عبيدا فى مجتمع مكه
- حادثه جاريه الامام موسى الكاظم(ع) التى اطلق سراحها فى القصه المعروفه. عندما قالت . والكاظمين الغيظ
مودتى لك
لو أفضى النقاش إلى إجابات مقنعة فسأمنح وسام الصالون لكل المشتركين في هذا النقاش
بالفعل سيدتي
طيب ما تقول يا سيدي فيما جرى في معركة احد حين تركوا القتال وركضوا وراء الغنائم وما تقول حينما خرج عمر بن ود ثلاث ايام ولم يخرج له احد لقتاله ....المسالة مسالة اموال ونساء