هنا

[fairy touch]

ربما اراد الله باقراره ان يرى الانسان المالك كيف يعامل العبد .. وكيف يكون العبد بحاجة عطف المالك دوما ً

وهذه صوره رسمها الله له كونه المعبود الوحيد ومالك الكون .. وجعل من تحرير الرقاب كفّاره لذنوب عظيمه

وتحرير الرقاب هو ثمن لتخليص المالك الذي لابد من ان يقع في مأزق او بلاء وهنا ... لا يجد مأوى الا بين يدي خالقه (اي المالك) منتظرا ً رحمته وعطفه وما ينزل عليه من هبه

اي من باب ( خليك بمكانه )

هذا ماجاء به حد تفسيري

و اذا المالك ما عنده احساس ..ولا يهمه تكفير الذنوب ..او ياخذله كم سنة لما يحس ...شكد يتحمل هذا الانسان (العبد ) من مهانة و ذل ...بل ان بعض التفصيل فيما يخص الاماء المتزوجات مما تقشعر له الارواح ..
لا ..لست مقتنعة ابدا ....و لازلت اطرح السؤال : لم لم يحرم الاسلام الرق .

[حازم البغدادي]

ربما اراد الله باقراره ان يرى الانسان المالك كيف يعامل العبد .. وكيف يكون العبد بحاجة عطف المالك دوما ً

وهذه صوره رسمها الله له كونه المعبود الوحيد ومالك الكون .. وجعل من تحرير الرقاب كفّاره لذنوب عظيمه

وتحرير الرقاب هو ثمن لتخليص المالك الذي لابد من ان يقع في مأزق او بلاء وهنا ... لا يجد مأوى الا بين يدي خالقه (اي المالك) منتظرا ً رحمته وعطفه وما ينزل عليه من هبه

اي من باب ( خليك بمكانه )

هذا ماجاء به حد تفسيري

وكفارة الذنب لا تغسل الا بتحرير رقبة ..هناك بدائل الاموال ثم ما فائدة هذه الكفارة والعبد بلا توبة ؟ ولم استعبد انسان ما واذنب ثم اكفر عن ذنبي باطلاق سراحه ...العبودية هنا غير ممنطقة سيدي سجايا

[رجل كل العصور]

نحتاج إلى :
1- دعم تاريخي .. و قد حصلنا وسنحصل عليه من رجل كل العصور
2- دعم فقهي ... و هنا نريد من يتكفل به .. على أن يكون بأعلى درجات الدقة والضبط

التدرج فى الاحكام هو ما داب عليه التشريع الإسلامي فجعل بعض الكفارات عتق رقبة عبد ، بل الكثير من الكفارات لا تقع الا بتحرير رقبة لأجل تطويق ظاهرة الرق
كما ان الإسلام قد حث على معاملة العبيد بالرفق والحسنى عبربرنامج للقضاء على هذه الظاهرة . كما أوجب على السيد الذي يملك الأسير نفقته وضمانه الصحي وضمانه الاجتماعي ومسؤوليته الجنائية ، وسيتحمل الكثير من أجل أن يبقى هذا العبد تحت عهدته .

هنالك مساله مهمه يجب توضيحها وهى ان الرق في التشريع الإسلامي يعني : الخدمة وملكية الخدمة ليس الا ، ولا يعني : القهر والظلم والعنصريه ، والآن لازالت الكثير من الدول لا يتمتع الخادم فيها بالضمان الذي يضمن الحماية لهذا العبد أو الخادم ....
الرق يقره الاسلام ولكنه لايقر العبوديه والعنصريه كالتى كانت فى جنوب افريقيا او امريكا فى الخمسينيات من القرن الماضى
الرق نتاج الحروب فقط ....


الدعم الفقهى يرادله عمامه وانى ما البسها او ادعى لبسها

مودتى

[mustafa k]

حلووو

[fairy touch]

اولا لتشجيع الجانب المعنوي للمقاتلين حيث كانوا المسلمين الغرض من كل فتوحاتهم الاموال والنساء وليس لنشر ثقافة واخلاق الاسلام وبدون نساء وخراج اموال لا يكون هناك قتال وعبارة هارون الرشيد خير مثال ...هذا الواقع التاريخي للمسلمين وللاسف الشديد

انت هنا تفترض ان الاسلام مع الفتوحات جملة و تفصيلا ؟

دخيلك سارتر ..
الفتوحات دين الملوك باسم الخلافة
لا دين النبي محمد

[شيفرة دافنشي]

حسناً سأوفر التالي لنضيء جوانب أخرى من النقاش في موضوعنا :
1- إن الرق و الاستعباد لا يتم إلا من طريقين ـ وفق الفقه الإمامي ـ أ / الأسر ب/ الولادة : أي ولادة طفل من أب و أم تحت الرق
2- إن الأسر يكون حصراً بالحرب المعلنة بأمر المعصوم لا غيره .
3- إن المعصوم مخير في الأسير بأحد من : أ / إطلاق سراحه ب / الفدية : وذلك بإطلاق سراحه مقابل مال أو منفعة ج / استعباده
4- إذا ولد الطفل من أبوين أحدهما حر .. كان حراً لأنه يتبع أشرف النسبين
5- طرق العتق هي :
أ/ المكاتبة : بأن يتفق السيد مع عبده على أن يحصل له على مال في مدة زمنية محددة في المكاتبة
ب/ التدبير : بان يقول السيد لعبده : إذا متُ فأنت حر
ج / إذا نكّل السيد بعبده
د/ إذا أصيب العبد بالجذام أو العمى أو أقعد
هـ / إذا اشترى العبدَ أحد أولاده أو أبويه أو جده .... الابن وإن نزل والأب وإن صعد ... لأن الإنسان لا يكون عبداً لأبويه أو ولده
و / أم ولد : الأمة التي تحمل لا يحق لسيدها بيعها .. وإذا ولدت كانت منتظرة للحرية فلا يجوز بيعها ... و تتحرر من إرث ولدها إذا مات سيدها
ز / الكفارة : ومنها .. القتل الخطأ ، الظهار ، إفطار يوم من رمضان

[رجل كل العصور]

وكفارة الذنب لا تغسل الا بتحرير رقبة ..هناك بدائل الاموال ثم ما فائدة هذه الكفارة والعبد بلا توبة ؟ ولم استعبد انسان ما واذنب ثم اكفر عن ذنبي باطلاق سراحه ...العبودية هنا غير ممنطقة سيدي سجايا

هنالك مساله اخرى مرتبطه بالرق ايضا... وهى مساله ( ملك اليمين) والتى لاتقل شأنا عنه
( ----- مثنى وثلاث ورباع او ما ملكت ايمانكم) وهن الجوارى والاماء والضرارى وووو
وهذا الامر الذى اشاكس به مع اصدقائى الشيوخ.....

[شيفرة دافنشي]

وإن كان للإسلام منهج لتحرير العبيد من خلال التشجيع على ذلك وجعل بعض الأحكام الشرعية التي تُلزم بتحرير العبيد، إلاّ أنّ البيع والشراء لم يحرّمه الإسلام، بل أبقاه على ما كان عليه من الجواز، وأنّ تحريم البيع والشراء معناه المنع الدفعي لمسألة الرقّ والعبيد، وقلنا: إنّ الإسلام أراد التعامل معها بشكل تدريجي.
ثمّ إنّ شراء الأئمّة للعبيد معناه أنّ هذا الشخص سينال حرّية بعد أن يخضع لدورة تربوية، كما دلّت على ذلك سيرة الأئمّة(عليهم السلام) في التعامل مع العبيد.
هذا ماحصلت عليه خلال بحثي الآن

جيد ... وفر لنا بحثكِ أشياء لابد من الوقوف عليها .. لكن الإشكالية ما زالت قائمة .. لماذا أقره الإسلام ؟!!

[شيفرة دافنشي]

ربما اراد الله باقراره ان يرى الانسان المالك كيف يعامل العبد .. وكيف يكون العبد بحاجة عطف المالك دوما ً

وهذه صوره رسمها الله له كونه المعبود الوحيد ومالك الكون .. وجعل من تحرير الرقاب كفّاره لذنوب عظيمه

وتحرير الرقاب هو ثمن لتخليص المالك الذي لابد من ان يقع في مأزق او بلاء وهنا ... لا يجد مأوى الا بين يدي خالقه (اي المالك) منتظرا ً رحمته وعطفه وما ينزل عليه من هبه

اي من باب ( خليك بمكانه )

هذا ماجاء به حد تفسيري

و هل يفي ذلك كله بليلة بل بساعة من الشعور بأن ثمة من يملك أمرنا وأننا عبيد لا يحق لنا ما يحق لسيدنا ؟!!! حسناً فلنتصور التالي : رجل أو امرأة يتم أسره من بلده .. ينقل لآلآف الكيلومترات و يؤتى به إلى بلد آخر .. ليكون حبيس عبوديته مدى الحياة !!!!!!! ياله من شعور مأساوي سجايا

[رجل كل العصور]

اولا لتشجيع الجانب المعنوي للمقاتلين حيث كانوا المسلمين الغرض من كل فتوحاتهم الاموال والنساء وليس لنشر ثقافة واخلاق الاسلام وبدون نساء وخراج اموال لا يكون هناك قتال وعبارة هارون الرشيد خير مثال ...هذا الواقع التاريخي للمسلمين وللاسف الشديد

حتى نكون دقيقين فى الامر.... البعض من المؤرخين يسموها غزوات اسلاميه والبعض يسميها فتوحات
راى الشخصى ومن خلال قرائتى المحدوده للتاريخ الاسلامى
ان الحروب التى خاضها المسلمين فى عهد الخلفاء الراشدين فقط هى فتوحات اسلاميه ذات طابع عسكرى استباقى
ومابعد الخليفه على (ع) اصبحت الفتوحات غزوات من اجل الملك والمال والنفوذ

تحياتى