العبقرية لا تعرف سناً، فهي برزت لدى الكثيرين في طفولتهم لتمهد لهم اختراع أشياء وقوانين لا تزال البشرية تعتمد عليها. فيمايلي قصص لمجموعة من الأطفال المخترعين.
Taylor Hernandez
عندما كانت "تيلور" طفلة في العاشرة من عمرها اخترعت لعبة
شيقة وهي تعبث بألعاب المكعبات المنتشرة بين الأطفال، حيث
قامت بتصميم مبنى صغير مستخدمة قطع الأسفنج بدلاً من المكعبات
ولتقوية جسد المبنى استخدمت قطعاً من المغناطيس. الفكرة ألهمت
كبرى الشركات المعمارية.
Austin Meggitt
توصل الفتى الأميركي "أوستن" إلى اختراع أداة تتيح له وضع
مضرب وقفاز وكرة البيسبول - كرة القاعدة - على مقود دراجته
لنقلها إلى أي مكان يريد. هذا الابتكار كان في عام 2000 حيث لم
يتعدى "أوستن" التاسعة من عمره، لكنه انتشر في الأسواق بعد ذلك
بـ8 أعوام.
John J.Stone- Parker
اخترع "جون" وهو في الرابعة من عمره أداة تمنع انزلاق مكعبات
الثلج عند إضافتها إلى أي مشروب، بعد أن لاحظ معاناة والده عند
إضافة مكعبات الثلج إلى أي مشروب.
Walter Lines
قرر "والتر" أن يفتتح متجره الخاص بالألعاب وهو في الـ14
من عمره، ليؤسس واحدة من أكبر الشركات البريطانية المنتجة
للألعاب. اخترع "والتر" لعبة "السكوتر" بعد عام واحد من افتتاحه
متجره الخاص.
Chester Greenwood
اخترع "تشيتر" ـ الأميركي الجنسية ـ غطاء للأذن يقيها من البرد
وهو في الـ15 من عمره، وكانت شركته هي التي تمد جنود أميركا
بأغطية الأذن في الحرب العالمية الأولى.
Frank Epperson
الشخص الذي وراء الحلوى المثلجة هو طفل في الـ11 من عمره
يدعى "فرانك" الذي اخترعها صدفة عندما ترك عصير من الفواكه
خارج منزله في ليلة قارسة البرودة، ليجده في اليوم التالي متجمداً
ولكنه حلو المذاق ويمكن لعقه باللسان.
Peter Chilvers
اخترع بيتر المراكب الشراعية التي تركب الأمواج عندما كان في
الـ11 من عمره، وقد كان اختراعاً مذهلاً في ذلك الوقت.
Louis Braille
كان الفتى الأعمى "برايل" في الـ15 من عمره عندما توصل إلى
طريقة تتيح له القراءة رغم انعدام بصره، أصبحت "طريقة برايل"
بعد ذلك نبراساً لكل كفيف ليتعلم مثله مثل المبصر.
Charles Babbage
حاول "تشارلز" اختراع كمبيوتر ميكانيكي وهو في الـ19 من
عمره ولكنه فشل عندما واجهته عراقيل اقتصادية وميكانيكية،
نواة اختراعه أثمرت بعد 153 عاماً من محاولته، وتم تصميم
أول كمبيوتر ميكانيكي عام 2002.
Horatio Adams
كان "هوراتيو أدامز" في سنوات المراهقة الأولى عندما كان يساعد
أبيه في بحث توصلا من بعده إلى المادة التي اخترع بسببها "العلكة