والله الحمد لله انتي
شونج بالعلم نفس
والله الحمد لله انتي
شونج بالعلم نفس
اني الحمد لله دلبي
هذه أجنحتي
حلقي بها للشرق للغرب
حلقي بوجدان وجداني
كوني أغنيتي ,, خارطتي
كوني الأقدام ,,,
التعديل الأخير تم بواسطة حہيہدر الہبغہداديہ ; 9/June/2015 الساعة 5:49 pm
حكآيأتي تعيسهه ؛
أي حكآيأ س أرويهآ لأحفآدي ..!
ذبل شبآبي ، وشخت ؟
قريبآ س تلون آلتجآعيد جسدي ؛
و يطلو آلبيأض رأسي ؛
و تسقط أورآقي ، و تذبل !
و يبدأ فصل أكثر جفآف ؛
تسكنني عجوز شمطآء ،
و ذكريآت بآليه تسكن جمجمتي ،
أنآ أختنق ..!
؛
أوكسجيني ينقص ..؟
وجهي مزخرف بعﻵمآت آلذبول ،
ﻵشيء يسعدني رغم محآوﻵتي آلبآئسه ؛
لا أشتهي الطعام ولا يسعدني المتنزه ،
مآت آلأحسآس ، و أصبحت متبلده ؛
يَ سعآدتي !
حيآتي أصبحت فآسقهه بعد رحيلك *
بكُلِ أسَى تَتبَّعت عَيْناك
و في دواخِلي يُسَافر النَغم
تركتُ خلفي ذكرياتٌ جَميلة
تُكمِل فُصول الحَنين ،
أعزف مقطُوعتك حين أستظِل في حَوائط الألم
فيمطِر جوْفي بالإيناس
أستَلقيْت على الرِمال النَاعمة لشدَّةِ التَعب ؛
و في دَهاليز الغيُوم
إِنثالَ في أعماقي وجعاً !
صَرخت حينَ أختَنق الطرب
و أدَّعيْت "أنّك تَحتاجُني" !
فسَكبت عُمرِي في إنتظارُك دائماً ..
افتتاح موفق
بكُلِ أسَى تَتبَّعت عَيْناك
و في دواخِلي يُسَافر النَغم
تركتُ خلفي ذكرياتٌ جَميلة
تُكمِل فُصول الحَنين ،
أعزف مقطُوعتك حين أستظِل في حَوائط الألم
فيمطِر جوْفي بالإيناس
أستَلقيْت على الرِمال النَاعمة لشدَّةِ التَعب ؛
و في دَهاليز الغيُوم
إِنثالَ في أعماقي وجعاً !
صَرخت حينَ أختَنق الطرب
و أدَّعيْت "أنّك تَحتاجُني" !
فسَكبت عُمرِي في إنتظارُك دائماً ..
الحِيرَةْ تَغْزُو قَلبِي بِبسَاطَة ، كُلمَا عَانَقتْ قدَمَيكْ : مَسِيرَة الغِيَابْ!
الحِيرَةْ تُمَزِقُ أوتَارًا فِي الكمَانِ الحَزينْ عَلى أصْدَاء خُطواتك . لِمَ الدُنيَا بَعدُكَ : ضَبَاب ؟
اركُلْ خَوفِي ويُتْمِي . . وازرَع خِصْلةً بيضَاء بِنَبضِي
، تَلْحَقُك . . مِنكْ وَ إليِك !
الحَقُ الاغَانِي , اُعَانِي , وَاحتَرِق وِحْدةً مَع صَوتِ بُحَ مِنْ مُناداةِ الضَوء
لـِعُتمةِ فِي الطَريقْ , ورَائك , إليِك !
أنتَ خَلقْتَ علَى ضِفَافِ ذَاكِرتِي :
صُورك , وابتسَامتُك , وحياةً مُكتلمة بِكْ
- فَكيفَ تُصَافِح أنَامِل الرحِيل . . وَ تترُكنِي وَتمضِي ؟!
بِكْ القَمر لِي انحَنى .
والصُبح تَحت أجفَانِي ارتمَى .
والليلُ سَهَرًا لـِحُبِنَا : دَنـا .
قُل لِي . . بِدونك / مَن أنا ؟
كُنتَ لِي . . مِني وَ إليِ .
كُنت قُبلةً بينَ حَاجِبيَّ !
كُنتَ نَجْمًا طَائرًا .. بِعيني ..
- فَكيفَ تُصَافِح أنَامِل الرحِيل . . وَ تترُكنِي وَتمضِي ؟!
أاسَالُك , أمْ أسَالُ مَنْ ؟
ياطيور صَباحهُ الماضِي , أجيبِي : رُدي عَليّ!!