شكراً لكِ على المرور الكريمالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنة الروح
و الكلام العذب
شكراً لكِ على المرور الكريم
و الكلام العذب
شكراً لك أيها المبدع و صاحب القلب الأبيض
يسعدني وجودك في موضوعي
دمت بود
شكراً لك يا أيها الاديب الدُرري
على المداخلة اللطيفة
ولكن أنشاء الله تعالى سيطبق أحكام القصاص على جميع المذنبين
مع خالص ودّي و تقديري لحضرتك أخي الكريم
كتبت فٱٱبدعت ^^
سلمت لٱنااامل
دمت بتٱٱلق ونجاح دائم
شكراً لك يا شاعر الدُرر دمت بودمسرحيه جميله جداً
دمت بهذا العطاء الوافي
وبأذن الله سنبتهر بمواضيعك الرائعه
شرفني المرور من هنا وترك بصمه لي
تحياتي
لي الشرف أن أحمل لقباً أنت مطلقهُ
وهو البارق
دمت بود
أستاذي الكريم فهذا المجهود ماهو الا نقطة في بحرٌ لجي
رائعة جداً ، انت كاتب ماهر ، سوف أكمل لاحقاً فالآن شغلني شيءٌ يعرقل قراءتي بهدوء مع الأسف ، تفضل التقييم
مسرحية جميلة جدا
شكرا اخي
شكراً لكِ على الجملة العذبةكتبت فٱٱبدعت ^^
سلمت لٱنااامل
دمت بتٱٱلق ونجاح دائم
شكراً لكِ على الحضور الجميل
ماابشع هؤلاء الذين تحجرت قلوبهم فامسوا كالصخر الاصم ..لايتنفسون الحياة ولاتكلمهم ارواحهم الشريره الا بالموت..يلتذون كالحرباء حين تلعق بلسانها فريسه ما ..بدماء الابرياء غير مكترثين مايخلفون من ام ثكلت بولدها فسقطت حزنا.. فازداد نشيجها تلوم الاقدار وقد خضبت خدودها بدمه ..صائحه نائحه هديرها العاصف لايسمعه هؤلاء المجرمين.. فلاتحركهم مشاعرها الملتهبه وكانهم لم تلدهم ام ترقب الطريق بعين الحنان وكاهلها يخفق باجنحة القلق والاظطراب ولاتهدا حتى يعودون اليها ..وزوجة التهمها الشوق وهي تنظر الى ابنها الذي يتمه هؤلاء..يبكي ساعه ويهدا حين تعطيه قبلة حنان وتهمس في اذنه.. بابا سيرجع..ومن ثم تنظر الى حالها وحيده فريده تواجه الليالي وقد حفر الدمع على خدودها الشاحبه مجرى للاشجان ليس له نهايه..وشاب اخر قد ترك خطيبته على احر من جمر الانتظار لتكمل سعادتها معه حبيب قلبها التي طالما انتظرته سنين العمر فاصبحت كل الاماني سراب ..واجنحة الموت تخفق على الاف الضحايا وهؤلاءالمجرمون ينعمون بما لذ وطاب في فايف ستار سجون الديمقراطيه الرعناء..وللحديث شجون لان القلب ينبض حزنا على مايجري ..ومع هذا فلك يامحبوب القلوب ايها الاخ الصادق الاحساس ارق التحايا واخلصها وهذا العطاء الثر عرفناك مصمما بارعا وهاانت تبرز لنا مواهبك كاتبا رائعا فدمت وبالتوفيق وعطاء دائم
رد مع اقتباس