كيف السبيل اليكِ ....و أين الملآذ ب أوهامي منكِ
تُرهقني عيناكِ ، وسهري لايمل منكِ !
كيف لي ان اروي قصصٌ تحكيكِ .
ايَ مَن لكِ العُمر وسنينه .
اما تجملين بعضُاً منه بطيفكِ ..
اما تجمعين شتات ايامي ..
و بعثرة احلامي و شظايا اوهمي ..
و تعبرين بي الى ضفاف عيناكِ .