اريد اسأل سؤال ورايدة جواب
ليش...
ليش الفرح لحظات والهم ليالي ؟؟
ب
اريد اسأل سؤال ورايدة جواب
ليش...
ليش الفرح لحظات والهم ليالي ؟؟
ب
لا أعلم ..
أعتقد لأن الإنسان الآن هو في مرحلة الإختبار
يقولون إن الصبر هو مفتاح الحل..
لكن إني أرى نفسي صبرت دهرا و إلى الآن لا يزال نفس الهم
على ما يبدو لا نهاية له مادامت روحي مستوطنة في جسدي..
ربما الموت هو من يقضي عليه وندخل الجنة .
وباتت آمالي وأحلامي مسروقة مني وقلبي أعتصر هما....
فتمزق
نورتي غلاتي كوني بالقرب
انثى لاتعرف المستحيل
بلاعنوان ....
عندما اريد ان اكتب خاطرة عن شيء ما
تتبادر في ذهني الكثير من الاشياء
لكن لااعلم من اين ابدأ..
اابدأ من الصفرحيث يكون لي دوافعي وامنيات جديدة ؟؟
ام اتعجل بأطراف النهاية ...؟؟
واترك ورائي الكثير من الفصول الناقصة..؟؟
لاصل الى فصل اكثر نقصانا ويحتاج الكثير الكثير ..
احترت بهذا فتوهمت واخذت احلم ويبقى سؤالي على طرف الهاوية
ويبقى الإنتظار طقساً مرهقاً من طقوس حياتنا اليومية ..
لتلك الأحلام التي لا نبوح بها لأحد
لكن يبقى نور الامل موجودا وسأسعى الية
لانني انثى لاتعرف المستحيل
بقلمي الان 27\7\2015 الاثنين
لقد بنيت احلامي فلم اعد تلك الانثى التي تبكي يوميا لتحقيق خطوة واحدة
كل عقلك فرح تلكة بحلك بيه ناي
من تلمح عيوني راح تلكه الرد
حتى يختبر صبر الانسان
وكم ذهبتُ لوعدٍ لاوجود له
وأسعدتني ورودا سوف اشريها