إن أشد ما يحزن هذه الأيام هو تباعد المسلمين وتقاتلهم فيما بينهم حيث لم يعد هناك حرمة لدم المسلم والغريب أن نسبة كبيرة من المسلمين تؤيد هذا التطرف والتشويه للإسلام وكل ذلك بسبب الفتنة المذهبية التي يستغلها الغرب للتفرقة بين المسلمين.وكأن الشيعة خرجو عن الإسلام بخبهم لآل البيت.
فلنقف وقفة تأمل ونرى أين الإسلام من كل ذلك وسنرى أن ما يجمعنا كمسلمين أكبر بكثير مما يفرقنا أولا يكفي حب محمد وآل محمد!
وشكرا"