بلى أنا مشتاق وعندي لوعة...ولكن لأمر دونه الأنجم الزُّهرُ
بلى أنا مشتاق وعندي لوعة...ولكن لأمر دونه الأنجم الزُّهرُ
قال زهير بن ابي سلمى
ثلاث يعز الصبر عند حلولها ***ويذهل عنها عقل كل لبيب
خروج اضطرار من بلاد يحبها***وفرقة اخوان وفقد حبيب
احبك
احبك يا هامسا داعب احساسي
احبك يا عشقا تغلغل داخل اعماقي
ألا سرب القطا هل من يعير جناحه...لعلي إلى من قد هويتُ أطير
ياليت شعري كيف حال أحبتي*****وبأي أرض خيموا وأقاموا
مالي أنيس غير بيت قاله*****صب رمته من الفراق سهام
ماذا جنينا وماذا قلنا وماذا فعلنا!!
تروم يُعدك عنَّا..لاعاش من خان منّا
نعم المساعد دمعي الجاري على*****خدي إلا أنه نمام
إن كنت مثلي للأحبة فاقدا*****أو في فؤادك لوعة وغرام
قف في ديار الظاعنين ونادها*****" يا دار ما صنعت بك الأيام
قال امرؤ القيس
مكر مفر مقبل مدبر معا . . . . . . كجلمود صخر حطه السيل من عل
ورأيت حلما انني ودعتهم..
فبكيت من الم الحنين وهم معي...
مر علي بأن اودع زائرا. .
كيف الذين اسكنتهم في اضلعي
من كان يدري ان اسمك كان هكذا
فتزاحمت لتكون فيكِ الأحرف ُ