الان قرأت هذه الابيات لعنترة بن شداد::
يعز عليّ حين أدير عيني..
أفتش في مكانك لا أراك...
فيا من غاب عني وهو روحي...
وكيف أطيق من روحي انفكاكا...
لقد حكمت بفرقتنا الليالي...
ولم يك عن رضاي ولا رضاك...
فليتك لو بقيت تسر عيني...
وكان الناس كلهم فداك
الان قرأت هذه الابيات لعنترة بن شداد::
يعز عليّ حين أدير عيني..
أفتش في مكانك لا أراك...
فيا من غاب عني وهو روحي...
وكيف أطيق من روحي انفكاكا...
لقد حكمت بفرقتنا الليالي...
ولم يك عن رضاي ولا رضاك...
فليتك لو بقيت تسر عيني...
وكان الناس كلهم فداك
لانا هاي الابيات لاحمد شوقي
ولقدْ هممَتُ بقتلِها من أجلها...
كيما تكونَ خصيمتي في المحْشَرِ!...
حتَّى يطولَ علَى الصراط وقوفُنا...
فتلَذّ منها مُقْلتايَ بمنظَرِ ...
ثمَّ ارتجعتُ فقلتُ روحي روحُها...
لمّا همَمْتُ بقتلِها لم أقْدرِ
وااو ...الزوار وحدهم (20 ).....
و صاحب الصالون و ندماؤه اليوم غائبون ...لا يوجد هنا سوى النساء كما يبدو ...
جميل قول عنترة يا زمرد