التَرافة الّتي تدخل حيزكم الطيب .. لاشأن لها بـ النور ،
تأتي ويمسك بـ أطرافها دليلٌ فقير ..
ليس تماماً أن نتحدث عن الماء ونحن في كامل العطش ،
قرأت ماتوسط أركان الصالون .. فارتسمت على وجهي أجنة البهجة ،
انتَ جميل وكل من حولك سعادة ..
زوربا الخارج عن نص التقليد والمحاكاة
بغداد ..... وحي العود
و أنا اخترت لكم من كنوز مسافر الليل
نذرت انها حين يعود ستمرغ نفسها بالارض ... تتدحرج لمسافة التقاءه في الشارع ...
وفت بنذرها حين عاد اليها ....
محمولاً