هكذا كالمجانين صرنا نلوك الاسى و نتلذذ بصورته الشوهاء في مرايا ايامنا ...نص يبعث على تمزيق القسمات .
fairy لوجهكِ الكواكب..
مادام الرصاص مهرولاً للآن و ما دامت السماء متسخة به فنحن نسير بإتجاه غياب القسمات بالضرورة و التحول لفرانكشتاينات أو حتى آلات ينقصها التعاطف و الحس و الإنساني الموجود ببيئات أقل إشتعالاً..
حبيب يحيى/ صاحب النص.
كأن الازدراء والمصائب متجمعه حوله من كل جانب..عظيم ولكن"يحيی" كان قاسيا مع البطل!!
نص جميل جدا قرأته مرات عديدة سلمت ذائقتك راهب
إبتسامة فاترة شكراً لتقديركِ له..
بالتالي البطل يجب أن يتحمل, صحيح هنا كان حمله حمل ثور سماوي أعترف آذيته
لكن تأسفت لحبيبته التي قتلتها حزناً عليه بخبث و عن سابق أصرار و ترصد
حبيب يحيى/ صاحب النص.
للمشكلة حلول والحل احيانا لا نتكلف به بعناء او جهد وانما قد يدفع العجز او الغرور احيانا لايجاد حل متهاوي سرعان ما ينتهي عند بدء اول مشكلة
كارتون مميز يا ابنتي كاردينا ...
توقف هنا ... نعم أنت راهب ... أنت و من يمر من هنا .... لا بأس بإبداء الانطباع الأولي عن النص / الشعور الذي بعثه .... لكن سيكون هذا النص مادة رئيسة لجلسة المساء ... فيه جراح لها عيون تنظر .. ربااااااااااه !!!!! تقييم خجول لك صديقي .. و لصاحب النص أقول : لك الله ... لن تنجو بعمرٍ طويل صدقني ... مثل هذا يقتل / يميت مبكراً .. لكنما اطمئن .. ستظل حياً بما تكتب
أنا أرخيت الأرض له و هو سار
كيف سار؟ هذه تركتها لمزاجي الغث ساعتها و كان من سوء حظه أن النص ولد ظهراً تحت الشمس
شكراً و أكثر أستاذي
حبيب يحيى/ صاحب النص
للمشكلة حلول والحل احيانا لا نتكلف به بعناء او جهد وانما قد يدفع العجز او الغرور احيانا لايجاد حل متهاوي سرعان ما ينتهي عند بدء اول مشكلة
كارتون مميز يا ابنتي كاردينا ...