آني قدمت مواد مناقشة الصالون لمدة اسبوع كامل برسائل خاصة الى دافنشي ...ولكن الظاهر الموضوع هنا عنصرية .....
آني قدمت مواد مناقشة الصالون لمدة اسبوع كامل برسائل خاصة الى دافنشي ...ولكن الظاهر الموضوع هنا عنصرية .....
مرحبا ً من جديد
بأربعة اسطر يا زهرة تريدينني ان اصف فيري ..هههه....و هل يمكن ان نختصر انساناً بأربعة اسطر ...سأحاولالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا
دكتورتنا العزيزة
1- صفي نفسك .. وخيالك وعالمك الداخلي بأربعة اسطر ... قولي لنا من هي فيري . الانسانة الأم المرأة الدكتورة ولأنثى .. بهذه لاسطر
استاذ ... يعني لو اتخليها اكثر من 2 سؤال اممممم
فيري هي خليط يحاول ان يكون متجانسا ً..هي المرأة الام الطبيبة ...و هي قبل كل شيء انثى في الاعماق ...رغم كل محاولاتها احيانا ً لطمس هذا الملمح في تعاملها كطبيبة
فيري الانسانة عاشت تحولاً رقيقا ً حين تخطت عتبة الامومة ...فصارت رغما ً عنها تذوب امام عالم الطفولة الذي لا يحمل الجمال في وطنها ابدا ً.
فيري تعشق الادب و الموسيقى ...ولا تدري لم َ القاها القدر على باب الطب ...فيري بركانٌ من متناقضات في قلب جبل ٍ يبدو عملاقا ً متجانسا ً في النهاية .
ارجو انني لم اتجاوز السطور الممنوحة لي ...
مرحبا لارا ...طاب مساؤك عزيزتي :
لك اجمل من تحاياك ِ عزيزتي ....اسئلة مميزة ...شكرا ً حقا ً.طاب مساؤكم
إذن ضيفتنا الدكتورة فيري
ذات الحضور السخي بروعتهِ
اشكرك حقا ً ....
مرحباً بكِ , اسمحي لي ان أوجه لكِ اسئلتي البسيطة
1- كيف تصفين لنا شعوركِ الاول عند دخولكِ لكلية الطب , ان كنتِ تذكرين ؟
دخلت ُ البناية كما طفلة ٍ في يومها الاول في الروضة ...مذهولة اشعر بالغربة ...لا آلف الجدران و المقاعد ...و لا ادري الى اين اتجه ...كان يوما ً عصيبا ً مليئا ً بالغربة ...لكن لقاء العميد بنا مجتمعين في القاعة للترحيب ..خلق جوا ً من الشعور بالانتماء لشيء رائع و كبير ...ذلك الرجل رحمه الله لخص مسيرة كاملة من ست سنوات في ساعة من حديث ...ضم َّ غربتنا الى غربة بعض ...لنشكل وطنا ً من مشاعر جديدة .
2 - من ... والى ... منفى , عنوان مدونتك التي حملت حروفاً عميقة المعنى
من الذي قادكِ الى المنفى ؟
الغربة في وطني ، (و اعني به الوطن كما نعرفه جميعا ً)، و الغربة في الحياة بأسرها ....هي من يقودنا كل يوم ولو لمسافة فيه الى الشعور اننا في منفى .
مَن او ما هو وطن دكتورة فيري ؟
عائـلتي الفريدة ...و زوجي على وجه الخصوص و التحديد .
هل تؤمنين ان الوطن ( ليس بالضرورة الوطن ان يكون البلد ) قد يصبح مجرماً فيقتل ابناءه ؟
كل ما يعرفه الانسان و يتعلق به ...و يكون قادرا ً في لحظة من اللحظات على الانقلاب الى غير ما عهده ، يصبح قاتلا ً ..لا يرحم .
لكِ التحايا
ها انا فعلت دافنشي .
هكذا كالمجانين صرنا نلوك الاسى و نتلذذ بصورته الشوهاء في مرايا ايامنا ...نص يبعث على تمزيق القسمات .
بل انا من يجب ان اشكرك للاجابه..شكرا عزيزتي اتحفتينا بالاجابه وانا معك بكل كلمة قلتيها واؤيدك واتمنی لك دوام التميز والابداع ومن قمة الی اعلی
بل انا من يجب ان اشكرك للاجابه..شكرا عزيزتي اتحفتينا بالاجابه وانا معك بكل كلمة قلتيها واؤيدك واتمنی لك دوام التميز والابداع ومن قمة الی اعلی
السطور لاربعة هي تحدي للأدب الذي تحبين .. واجتي به احيانا كلمات قليلة تصف انسان بدون مبالغة وبحقيقة ... صادقة .... ارت مشاكستك بهذه السطور القليلة دكتورتنا ...مرحبا ً من جديد
بأربعة اسطر يا زهرة تريدينني ان اصف فيري ..هههه....و هل يمكن ان نختصر انساناً بأربعة اسطر ...سأحاول
فيري هي خليط يحاول ان يكون متجانسا ً..هي المرأة الام الطبيبة ...و هي قبل كل شيء انثى في الاعماق ...رغم كل محاولاتها احيانا ً لطمس هذا الملمح في تعاملها كطبيبة
فيري الانسانة عاشت تحولاً رقيقا ً حين تخطت عتبة الامومة ...فصارت رغما ً عنها تذوب امام عالم الطفولة الذي لا يحمل الجمال في وطنها ابدا ً.
فيري تعشق الادب و الموسيقى ...ولا تدري لم َ القاها القدر على باب الطب ...فيري بركانٌ من متناقضات في قلب جبل ٍ يبدو عملاقا ً متجانسا ً في النهاية .
ارجو انني لم اتجاوز السطور الممنوحة لي ...
فأبدعتي بوصف فيري لانسانة لأم الطبيبة المرأة والانثى
تحياتي لك وشكرا
كأن الازدراء والمصائب متجمعه حوله من كل جانب..عظيم ولكن"يحيی" كان قاسيا مع البطل!!
نص جميل جدا قرأته مرات عديدة سلمت ذائقتك راهب
اي وين هذا الجدول ... دفنشي دكتاتور هذا ما صرح به في بداية افتتاح الصالون
نرجو ان يكون برنامج ممتع
