صباحكم محبة
يبدو اني تعودت على تقديم الضيافة لكم أيها الأعزاء ^_^
تفضلوا
ماكو أطيب من الريوك العراقي
وهذا بيض عيون للأستاذ نيو
وهذا الجاي العراقي
وبالعافية على قلوبكم
صباحكم محبة
يبدو اني تعودت على تقديم الضيافة لكم أيها الأعزاء ^_^
تفضلوا
ماكو أطيب من الريوك العراقي
وهذا بيض عيون للأستاذ نيو
وهذا الجاي العراقي
وبالعافية على قلوبكم
موسيقى صباحية .. عمر خيرت
صباحكم كذوقكم الراقي
شنو سالفة الزوار
ولا كاعدين من الصبح بصراحة يتابعون الصالون احسن من عندنا
تحياتنا لهم
صباحك احمرار الكون في شفتيك ايها الراهب
صبحكم الله بالخير
لاناااا ...رااااهب ... ماااااسة الشتاء صبحکم الله بلخیر ... اتمنالکم واتمنی لکل رواد الصالون یوم جمیییییییییل
سأشرح لكم الأمر:
هذه المرة لن أدع بطل القصة ينجو من الحرب
سأستخدمه كطعم
أولاً:
أجد أحداً كي يبتر رجله..
ثم أرسل له مكافأة
كأس ويسكي.
ثانياً:
سأخبره بإنسحاب وحدته
(و هو ما لايفعلونه عادة)
بالمقابل
أبث بنفسه الحماسة:
من خارج منطقة الجزاء
سجل "فيا" هدفين
بعد أن قرر العودة و تأجيل مسألة إعتزاله... مؤقتاً
(لكن زوجته فقدت طفلها بحادث سير)
رابعاً:
أجبره على قضم أذنه
و كما يفعل الله
سأغرس له شجرة"قات"/ في الجنة!
سيفعلها
و لن أفعل..
خامساً:
أخبر الطباخ بصنع "حساء الرصاص"
أول الأمر سيتردد
بالنهاية سيشربه!
سادساً:
أرسم مرحاضاً في السقف
ليقضي حاجته
سأمهله دقيقة و نصف
كحد أقصى.
سابعاً:
أتشاجر مع حارس البوابة
و عن طريق الخطأ
أصيب صدره.
(مشهد تمثيلي)
ثامناً:
سأشغل له أغنية حزينة
بينما ينزف.
تاسعاً:
أستدعي طبيباً بيطرياً ليخيط له الجرح
و يخبره:
عن فوائد البرسيم للماشية.
و كمية البيض الذي تضعه دجاجة في مقتبل العمر
تعيش في ريف ذي قار.
و للمزاح و تغيير مزاجه
سيحكي له عن
مثلية البطاريق.
عاشراً:
يحقنه بالزرنيخ.
بعدها
و للتسلية..
سأجد حبيبته و أخبرها بالأمر
(الملاك الذي على كتفي):
أنتظر حتى الثانية صباحاً ثم أوقضها من النوم.
سأقول:
كان سعيداً..
كان يكتب يومياته عن الحرب كل ليلة.
و عندما ينتهي, يخبرنا عن الكحل الذي ينوي إبتياعه لكِ كل مرة
و يمنعه شح جيبه.
يومها...
كان ينظر لصورتكِ عندما غفا.
بعد ساعة و بالخطأ
قصفت طائراتنا ثكنته
لم تتبق غير رائحة شواء.
.
.
أنا آسف...
سلام مجددا ..
رؤیتی ..حول هذا النص
ابتداءً ... تقسیم النص لعدة فقرات یدل علی أن الکاتب یعیش وسط أحاسیس متشتتة و ما یدور في عقله یعاند ما یجول بصدره یرید الکاتب بسلطته وقدرته أن یعطي نظاماً وکل هذا الاستبداد والتحکم بالنص لیکون کل ما بداخله منتظم و وجود قوله دقیقة ونصف کحدأقصی یدل علی أنه یهتم بالنظام فی حیاته الیومیة ...
وجود مفردات قضم الأذن وبتر الرجل تدل علی أن الشاعر یمیل نحو أحاسیسه أکثر من عقلیاته ویتأثر بالإحساس أکثر من العقل ولو وفّر التناسب بین العین والرجل لکان میوله نحو عقلیاته...رغم أنه یرید بسلطته أن ینظم أحاسیسه و قول الشاعر:: قضم الأذن و سأشغل له أغنیة حزینة یدل علی أن الشاعر من الناس السمعيین ولیس من الناس البصریین ویتأثر بالسمع أکثر من البصر ...
أراه جسوراً في الفقرة الخامسة أکثر من أية فقرة أخری ولا وجود لأية عاطفة في هذه الفقرة والدلیل غلظة حروف الاستعلاء في هذه الفقرة ومن بعد هذه الفقرة بمرتبة قول الشاعر:: عن طریق الخطأ أصیب صدره .. کأنه یرید أن یکون حتی مع نفسه لا مبالیاً بشئ ....ولکن بسائر الفقرات الشاعر یتظاهر لنا بالإستبداد ولکن یتصراع مع نفسه وینهزم أمام أحاسیسه وعاطفته
أعتقد أن النص یقارب نصوص نیو بالتعبیر...فکما نیو یرید أن یذيقنا طعم تجاربه فالشاعر هنا یحاول أن یشرح لنا عن تجاربه وکما نیو یختصر أحاسیسه بأشیاء مختصرة لأنه یرید أن یطعمنا عصارة تجاربه فالشاعر هنا محدد بشئ یشبه سور البیت أو المزرعة وأنا أعتقد أنه بعمر نیو ..
ولکن شیفرة یبدأ من فضاء إلی ضیق ... بتسلسل الکلمات نری أن شیفرة یضیق الفضاء على القارئ ...وکأنه بالأخیر یرید أن یخفي شیئاً عنا رغم أنه یرید أن یبوح لنا بأحاسیسه
طبعا انا تعبت الأخ شیفره وهو صححلی النص من ای خطأ املائی أو أدبی ... اعتذر منا ومنکم ..های اول مشارکه الی من هذا النوع