النتائج 1 إلى 6 من 6
الموضوع:

انتهاكات مبادئ حقوق الانسان

الزوار من محركات البحث: 2 المشاهدات : 427 الردود: 5
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    صديق مشارك
    تاريخ التسجيل: October-2014
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 96 المواضيع: 66
    التقييم: 28
    آخر نشاط: 25/January/2016

    انتهاكات مبادئ حقوق الانسان

    حقوق الأنسان هي حقوق متأصلة لجميع بني البشر وهي مجموعة من القواعد التي تهدف الى حمايتنا حتى نكون قادرين على أن نحيا حياة كاملة بعيداً عن الخوف وسوء المعاملة فهي الحقوق التي يستحقها جميع الناس فقط لكونهم بشر. يحق لكل شخص حقوق أساسية وهي موجودة ايضاً لمساعتدنا على التعايش جنباً الى جنباً مع بعضنا البعض وللعيش في سلام.
    تقول المادة الأولى في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان " يولد جميع الناس أحراراً متساوين في الكرامة والحقوق، وقد وهبوا عقلاً وضميراً وعليهم أن يعامل بعضهم بعضاً بروح الإخاء."
    للتعرف على باقي المواد او النقاط في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الرجاء اتبع الرابط التالي:
    تنشأ بعض الانتهاكات الانسانية مثل التمييز العنصري والتعصب والظلم والقهر والاستعباد عند عدم دراية البعض بحقوق الانسان.
    ومما لا شك فيه ان داعش ينتهك ويهتك بكل مبادئ حقوق الإنسان المعروفة دولياً. فقد أصدر مكتب المفوضية السامية لشئون اللاجئين تقريراً في يوم 27 مارس / 2015 عن "حالة حقوق الإنسان في العراق في ضوء الانتهاكات التي ارتكبها التنظيم الارهابي." حيث أفاد التقرير ان عناصر داعش ارتكبت جرائم إبادة جماعية وجرائم حرب وأخرى ضد الانسانية في هجماتها ضد الاقليات العرقية والدينية بالاماكن التي تم احتلالها كما سلط التقرير الضوء على الانتهاكات بما في ذلك القتل والتعذيب والأغتصاب لفتيات لا تتجاوزن اعمارهن سن الست سنوات ويضاف اليه الاستعباد الجنسي واجبار غير المسلميين على ترك دياناتهم رغما عنهم وتجنيد الأطفال للعمل ضمن صفوف التنظيم.
    مصدر التقرير في الرابط التالي: http://www.ohchr.org/EN/HRBodies/HRC...stReports.aspx
    وفي الوقت نفسه، فإن النظام السوري مستمر في ارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الانسان المتمثلة في الهجمات على المدنيين والاستخدام غير القانوني للأسلحة، فقد قتل مئات المدنيين ومن بينهم أطفال كثيرون في هجوم بالأسلحة الكيماوية على مناطق قريبة من دمشق. كما استمرت القوات المسلحة السورية في استخدام البراميل المتفجرة. امل عن الاعتقالات التعسفية والاختفائات القسرية والتعذيب والوفاة رهن الاحتجاز، فمنذ بداية الانتفاضة عرّضت قوات الأمن عشرات الآلاف للاعتقال التعسفي والاحتجاز غير القانوني والاختفاء القسري والمعاملة السيئة والتعذيب باستخدام شبكة موسعة من مراكز الاحتجاز في شتى أنحاء سوريا.
    شارك برأيك عن أهمية تنوير المجتمعات وزيادة الوعي عن حقوق الإنسان.

  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: April-2014
    الدولة: أبحث عن الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 10,636 المواضيع: 53
    التقييم: 9713
    مزاجي: بحاجة الى الاوكسجين
    المهنة: استاذة جامعية
    أكلتي المفضلة: طماطة وملح
    موبايلي: iphone11pro
    آخر نشاط: 15/November/2024
    وماذا عن انتهاك الولايات المتحدة لحقوق الانسان بدءً من احتلال العراق
    وما لحقتهُ من المصائب التي توالت على هذا الشعب تحت مسمى الديمقراطية ( الكاذبة )
    وماذا عن انتهاك حقوق الانسان من قبل الاسرائيليين على الشعب الفلسطيني
    وماذا عن انتهاك حقوق الانسان من قبل السعودية على الشعب اليمني في حين لم يكن هنالك اي تدخل
    لمنع المجازر التي تحصل

    اتحاد العرب شيء ينقصنا
    وبما انه ينقصنا فلن تكون هنالك حقوق انسان ولن يكون هنالك وعي

    شكراً لكِ

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    الحُــــــــــر
    تاريخ التسجيل: November-2014
    الدولة: والشعراء والصورُ
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 9,378 المواضيع: 674
    التقييم: 12542
    مزاجي: أرى السعادة.. آتيـة
    أكلتي المفضلة: طعام حلال
    موبايلي: iphone 15
    آخر نشاط: منذ 6 يوم
    الاتصال:
    عندي رأي قاصر سأطرحه هنا - على شكل نقاط - وهو ربما سيتميز بركاكته لفقر صاحبه ؛

    ١- عنوان المنظمة جميل ومغري ( منظمة حقوق الأنسان ) ! ولكن أنها أشبه بعنوان لكتاب محتواه ضئيل أو معدوم الفائدة ولكنه بعنوان كبير وهادف وإلا أين هي حقوق الأنسان من كل ما يحدث وخاصة في العالم العربي كما تفضلت الأخت لارا ! أليس ما حدث في غزه في الفترة الأخيرة يستنكره حتى الشيطان ! وما حدث في العراق وسوريا أو ما يحدث فقد أعلن الشيطان البراءة منه ! فَلَو تنزلنا وقلنا أن المنظمة لا تقف كـ عبد يطيع سيده أمام أمريكا وأسرائيل وإنما تخاف من المذكورين الأخيريين ، فما أصنع بها إذا ! وما هي حاجتي لها !

    ٢- من هو المستفيد الأول من هذه المنظمة ؟ فلنقرأ قليلاً بعض ما جاء بها ( تتسب الإضرابات المدنية والصراعات المسلحة في انتهاكات صريحة لحقوق الإنسان. وعندما تعجز بعض الحكومات عن بسط النظام في منطقة ما فإن الأمم المتحدة ترسل قواتها إلى هذه المنطقة لفرض النظام. ولا تبادر الأمم المتحدة بإرسال قواتها لحفظ السلام إلا بعد موافقة أطراف النزاع. ) هنا تكمن النتيجة ! -طبعاً هذا الكلام لمن يعقل فقط - أن الولايات المتحدة الأمريكية تتخذ هذه المنظمة سلاح لها ، نعم فمن أرادت أمريكا أسقاطة أدخلته في بنود المخالفات الواردة بقوانين المنظمة ! ولأنها هي المسؤولة عن حفظ النظام - وهو المضحك المبكي - لذلك يتطلب تدخلها عسكرياً ، فيكون أحتلال على الطريقة الحديثة أحتلال عن طريق ( حقوق الأنسان ) والأدلة تتزاحم ولا يسع ذكرها هنا .

    ٣- أنا عن نفسي لا أحسن الظن بأمريكا مطلقاً ( طبعاً كحكومة وليس كشعب ) لأَنِّي أراها هي الشر المطلق بالعالم - طبعاً ليس هناك شر مطلق فكل الشر نسبي - ولكن كوصف لأمريكا ؟ يجوز ذلك بنظري .

    ٤- لكل منظمة أو جمعية أو معاهدة أنجازات تثبت بها نجاحها على الصعيد الذي وضعت له ، فأين هي الأنجازات الفذة للمنظمة ( الخالية من المصالح الدولية طبعاً ) بما أنها عالمية فلابد لها من أنجازات عالمية عملاقة كذلك ، وخاصة ما يخصنا نحن العرب المركونين جانباً لو صح التعبير .

    ٥- هل شارك العرب بوضع قوانيين المنظمة ! وما نسبة العرب بنشاطها وعملها ! طبعاً النسبة كبيرة في حال قسناها على من طبقت عليهم القوانين ، ولكني لم أقصد ذلك .

    عذراً للأطالة وقصور الرد ، بالمناسبة إلا تُعد هذا -الروابط الدعائية - مخالفة لقوانين المنتدى ؟ دمتم برعاية الله وحفظة .

  4. #4
    المشرفين القدامى
    إعلامي مشاكس
    تاريخ التسجيل: February-2015
    الدولة: Iraq, Baghdad
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 29,554 المواضيع: 8,839
    صوتيات: 9 سوالف عراقية: 6
    التقييم: 22065
    مزاجي: volatile
    المهنة: Media in the Ministry of Interior
    أكلتي المفضلة: Pamia
    موبايلي: على كد الحال
    آخر نشاط: 5/October/2024
    مقالات المدونة: 62
    اختي الكريمه
    العبرة في مدى احترام حقوق الانسان لاتكمن في (من الذي يحكم ؟) بل (كيف يحكم)؟.

    ان الدكتاتورية تصنع البيئة المناسبة لمعادات حقوق الانسان . ولايمكن احترام هذه الحقوق الا في ظل الانظمة الديمقراطية الحقة وليس الديمقراطية الظاهرية. وهذه الحقوق غدت الشغل الشاغل للبشرية جمعاء, بحيث اطلق عصر (حقوق الانسان) على العصر الحالي. كما ان السياسة الدولية تتبلور حالياً حول موضوع حقوق الانسان.
    اما وضع الانسان في العالم الثالث فهو وضع لايحسده عليه احد , لان اغلب البلدان العربية وغير العربية من سائر العالم المتخلف تعاني من ازمة تتجلى في طغيان الحكام سواء اكانوا افراداً او احزاب او قبائل ام اسرأ كل ذلك في ظل غياب دولة القانون والمؤسسات الحرة وكثرة انتشار الممارسات الاستبدادية والهمجية المناقضة لابسط حقوق الانسان والحريات الاساسية التي تشكل العمود الفقري لكل نظام ديمقراطي. ويمكن القول ان سبب الكارثة بل الكوارث التي حلت بالشعوب في المنطقة العربية خاصة هو اهدار حقوق الانسان والانتهاكات الصارخة لهذه الحقوق بل طمسها بالمرة.

  5. #5
    صديق مشارك
    كمتابعة لمناقشتنا فيما يتعلق بانتهاكات حقوق الانسان فقد افادت الصحف عن خطف حوالي 500 طفل في العراق على يد تنظيم داعش الارهابي ووفقاً لأفرد تابعيين للأمن العراقي فأنهم يخشون ان يقوم التنظيم باستخدام هؤلاء الأطفال في هجماتهم الانتحارية.
    تم خطف الأطفال من مدارسهم في مناطق القيارة والبعاج والشورة ونقلوا الى "معسكرات الأشبال" على يد تنظيم داعش.
    للأسف، عندما نتحدث عن تواجد هؤلاء الاطفال في مناطق الصراع فنحن لا نتحدث فقط عن المخاطر التي تلاحق هؤلاء المساكين بسبب الصراع الدائر. فإن استخدام وتجنيد الأطفال هو جريمة حرب فهؤلاء الاطفال يتعلمون كيف يقوموا بتنظيف وفك واستخدام الاسلحة النارية مثل AK-47. تظهر الفيديوهات التي يبثها داعش كيف يقوم التنظيم الارهابي بإستخدام الدمي بصورة متكررة لتعليم الاطفال قطع الرؤوس وإجبارهم على حمل الرؤوس المقطوعة لنزع الخوف من قلوبهم. وليس هذا فقط بل يقوم التنظيم بإستخدام الأطفال الذين تخرجّوا من "معسكر الأشبال" كدروع بشرية وفي هجماتهم الإنتحارية. فان حياة هؤلاء الأطفال قد نُهبت وسُلبت منهم وقد حُرموا من حب وحنان عائلاتهم بسبب فكر داعش المتطرف.
    وفي أحد النقاشات التي دارت في مجلس الأمم المتحدة حول الأطفال والصراعات المسلحة في 25 مارس 2015، فقد قال السفير الأمريكي ديفيد بريسمان "يجب علينا ان نضمن أن جميع الاطفال في كل المجتمعات محميين من الصراعات المسلحة وأن تُتاح لهم الفرصة ليصبحوا قادة لبناء مجتمعات قوية ومستقرة لخوض العمل الهام الذي يصنع السلام."
    يبرز هذا الموضوع قلق كبير: كيف يمكننا تقديم الدعم لهؤلاء الأطفال والمساعدة في إعادة دمجهم إلى المجتمع؟

  6. #6
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناهد احمد مشاهدة المشاركة
    كمتابعة لمناقشتنا فيما يتعلق بانتهاكات حقوق الانسان فقد افادت الصحف عن خطف حوالي 500 طفل في العراق على يد تنظيم داعش الارهابي ووفقاً لأفرد تابعيين للأمن العراقي فأنهم يخشون ان يقوم التنظيم باستخدام هؤلاء الأطفال في هجماتهم الانتحارية.
    تم خطف الأطفال من مدارسهم في مناطق القيارة والبعاج والشورة ونقلوا الى "معسكرات الأشبال" على يد تنظيم داعش.
    للأسف، عندما نتحدث عن تواجد هؤلاء الاطفال في مناطق الصراع فنحن لا نتحدث فقط عن المخاطر التي تلاحق هؤلاء المساكين بسبب الصراع الدائر. فإن استخدام وتجنيد الأطفال هو جريمة حرب فهؤلاء الاطفال يتعلمون كيف يقوموا بتنظيف وفك واستخدام الاسلحة النارية مثل AK-47. تظهر الفيديوهات التي يبثها داعش كيف يقوم التنظيم الارهابي بإستخدام الدمي بصورة متكررة لتعليم الاطفال قطع الرؤوس وإجبارهم على حمل الرؤوس المقطوعة لنزع الخوف من قلوبهم. وليس هذا فقط بل يقوم التنظيم بإستخدام الأطفال الذين تخرجّوا من "معسكر الأشبال" كدروع بشرية وفي هجماتهم الإنتحارية. فان حياة هؤلاء الأطفال قد نُهبت وسُلبت منهم وقد حُرموا من حب وحنان عائلاتهم بسبب فكر داعش المتطرف.
    وفي أحد النقاشات التي دارت في مجلس الأمم المتحدة حول الأطفال والصراعات المسلحة في 25 مارس 2015، فقد قال السفير الأمريكي ديفيد بريسمان "يجب علينا ان نضمن أن جميع الاطفال في كل المجتمعات محميين من الصراعات المسلحة وأن تُتاح لهم الفرصة ليصبحوا قادة لبناء مجتمعات قوية ومستقرة لخوض العمل الهام الذي يصنع السلام."
    يبرز هذا الموضوع قلق كبير: كيف يمكننا تقديم الدعم لهؤلاء الأطفال والمساعدة في إعادة دمجهم إلى المجتمع؟
    للاجابة على سؤالكِ
    عندما تتوقف الولايات المتحدة واسرائيل عن التدخل
    في شؤون العالم وتركهم يعيشون بسلام

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال