عندما يكون الفرد في مجتمع غير مقتنع به ولا يستطيع التأقلم مع سلبياته ، فإن ذلك يقوده الى نتيجة غير مرضية لكل الأطراف ، نفسه ومجتمعة ومن حوله ، وهذا ما نراه عند أغلب الأفراد . الكلام عام ولكن بأستطاعتنا فرضه ع ما طُرح هنا للخروج بنتيجة معينه .
هل بأمكانك العيش بمجتمع لا يسمح لك بممارسة حقوقك كاملة ؟ وما الحل مع عدم توفر بديل ؟
سوف اتبع طريقه تفكيك السؤال وفق المنهج البنيوى لقراءه النصوص... لان الاسئله البسيطه تكون دائما الاكثر تعقيداالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Jawad980
قبل ان امارس حقوقى. على ان افكر مع نفسى.. ماهى واجبتى تجاه المجتمع.. والتوازن مطلوب اصلا
ان كانت الدول تتبنى الحكم وفق مبدا العقد الاجتماعى اما اذا كانت لاتتبنى ذلك فالنقاش سيكون عقيما لانه لايعدوا
ام يكون الا تبريرا فقط لسلوك السلطه ومنهجها او درجه تمرد الفرد...
هنالك حقوق كثيره يحتاجها الانسان ولكنه لايطالب بها او لايعرفها ويجهها تماما او لايريد النقاش فيها
فهنالك حقوق عامه واخرى خاصه
العامه: حق الجار وحق الام وحق الاب وحق الاهل وحق الله وحق النفس وحق الجسد ووووووو
وهنالك تفصيلات كثيره جدا موجوده فى رساله الحقوق للامام زين العابدين عليه السلام
والخاصه: كحق العيش والاكل والشرب والملبس والمعتقد والسكن... والراى
وهنالك ترابط وثيق بين الحقين اعلاه ولايمكن فصلهما ابدا.. ولككنا للاسف الشديد نفكر بالجانب الثانى فقط
ونترك الاول او لا نفكر به اصلا....
الخلاصه : نحن نعيش اصلا نعيش فى هذا المجتمع بما تيسر لنا من حقوق
سواء توفر بديل ام لا
لان الانسان يفكر دائما بابسط حقوقه الاساسيه والتى ان حصل عليها او استطاع بتصرفاته ان يحافظ عليها
فلن يفكر بالباقى من حقوقه او ينظر للبقيه على انها امور ثانويه
ذلك الحق هو( حق البقاء على قيد الحياه)
وهنالك الكثير من يحاول ان يسلب ذلك منك فى هذا الزمان ولاتفه الاسباب!!
مودتى لك ايها الرائع
س: هل هنالك اسلام واحد ام اسلامات متعدده؟؟
الاسلام الذي جاء بهِ محمد واحد
لكن ما تم تدوينه وتفسيره ولدَ اسلامات متعددة
ان تاريخنا يحدثنا عن الغزوات والغنائم والسبايا والقتل
برأيكم , كيف نربي جيل تراثه مبني على هذه الامور
وحاضره لم يختلف عن ذلك التراث ؟
ولازال هذا التاريخ يتكرر
نحن نعيش فى ثقب اسود تاريخى .. ابتلعنا للابد
ورغم ان العالم يتغير
و المعرفة تزداد
و الأنسان مع الوقت ينضج
الا ان "أعادة النظر في موروثك التاريخي" يعتبر جريمة .!
هذا ما نعيشه في هذا الزمن اكو هناك امور مثبته ومتفق عليه وحسب التقليد طبعا وهناك امور وان تخرج من علماء الدين يجب ان نناقشها في عقولنا الله سبحانه وتعالى اكرم الانسان بالعقل ويجب استخدامه وشكرا
سؤالي
تأنيب الضمير
هل الانسان الطيب يحظى بهذا الشيء
ام الانسان الظالم
شكراً لكم أحبتي و الشكر الموصول لصاحب الموضوع
هو الأنسان الطيب ضميره يأنبه وأما الانسان الظالم فيكون بلا ضمير أصلاً
سؤالي
لو جاء اليك القتل في مدينتك و رأيت داعش قد سيطر على المدينة بالكامل
ودعوك الى الانظمام اليهم وهم يقتلون كل من يرفض هذه الدعوة
فماذا سيكون رد فعلك ؟؟
و شكراً لكم مرة أخرى
أفضل أن اموت بعز عن أن أحيا وأعيش بذل ، وأفضل جنة ربي في الآخرة على جنة الدنيا، فمؤكد أنني سأفضل قتلي على أيديهم بدﻵ من اﻹنضمام الى هؤلاء التكفيريين
سؤالي : أيهما تختار ؟ شخص تحبه ولكنه يهملك لأن ظروفه تمنعه من الإهتمام بك ،، وشخص يحبك ويهتم بك كثيرآ ولكنك لا تبادله نفس المشاعر
افضل الشخص اللي يحبني
نفس السؤال
بالتأكيد إلي احبه لان هو خوما راح يظل طول عمره مشغول وحت لو كان مشغول ما دام اني احبه لعد لازم اتحمل كلشي علموده ^_^
ماي كوسجن
الشاب بالوقت الحالي من يقدم مساعده لأي فتاه راح يكلوله انت عندك مصلحه وياها او بالاحرى (لوكي) شنو رأيك بهاي الظاهره وشلون نكدر نتخلص منها من وجهه نظرك.
نظرة طبيعية جداً من مجتمع تربى على ذلك
التخلص منها برأيي يكون باستمرارية المساعدة والتعاون
الى ان يتم الاعتياد على افعال الخير والتي من الممكن
ان تقدم بدافع انساني لا اكثر
تحرير ام احتلال
سؤال يختلف في اجابته العراقييون
بعضهم يقول ان العراق تم احتلاله والبعض الاخر يقول تم تحريره
واحياناً من شأن النقاش في هذا الموضوع ان يذهب الى الصراع والجدل
وما الى ذلك من وسائل يحاول من خلالها الفرد ان يثبت صحة رأيهُ
برأيكم .. كيف نتخلص من الديكتاتورية القابعة في عقولنا ؟
رد مع اقتباس