ع اساس صدام جان يوزرسيف الحكيم ومايسرق احنه هيج نحب واحد يذلنه مثل صدام
ومن طبو الامريكان كلها صفكتلهم واستقبلوهم بالورود هلو مستر هلو مستر
شعب ميفيد بي
ع اساس صدام جان يوزرسيف الحكيم ومايسرق احنه هيج نحب واحد يذلنه مثل صدام
ومن طبو الامريكان كلها صفكتلهم واستقبلوهم بالورود هلو مستر هلو مستر
شعب ميفيد بي
انا ذكرت صدام حسين لانه رغم اجرامه وحكمه الجائر لكن كان يقدس الهوية العراقية.(لان العراق بحاجة الى شخص يطبق العدالة حتى وان كان قاسي الى درجة الجلاد). طبعا لمحصلة ذاته كي يستمرار حكمه، ولكن في نفس الوقت المجتمع كان مستفاد من حكمه الجائر، لانه كان هناك نظام رغم دكتاتوريته، لم يكن هناك تفجيرات في الشوراع ولا قرية واحدة تحت سيطرة اجنبي و لاتهجير ناس ابرياء مواطنيين مخاصين للوطن غير متحافين مع اعداء العراق نفسه.
اوف يصدام دمرت العراق ورحت
شكراً لك صديقنا
هذا وهم الهوية العراقية والعروبة والجهاد والنصر وداعتك شعارات رنانة . لو كانت صحيحة لجعل العراق اكثر الدول تطورا ولساقهم الى العليا وهم مغمضون
لجعلهم اسياد الأرض . اوف لحد يثق بهذه الشعرات والحمزة متوكل خبز وخداع بصري وتنويم عقلي
لك فائق التقدير من كاردينيا
مانحتاج لمخلص كل ما يحتاجه العراقيون هو الثقافة الصحيحة كي يخرجوا من مستنقعهم. مستنقع الشيعة والسنة. فطالما عقدة ما حدث قبل 1400 عام تتوارث بطريقة تجعل منها تتأصل في دما العراقيين، ستظل ساقي العراق، هذا ان بقى عراقاً موحدا، في مستنقع الطائفية الآسن.
ان تربية اطفال العراق بعيدا عن الروح الطائفية الشيعية والسنية هو احد اهم الطرق للتغيير الجذري والشفاء من هذه الآفة، إذ سيحصل العراقيون على اجيال نظيفة خالية من مرض الطائفية وبالتالي سوف لا يحتاج الى شخوص دكتاتورية، صدامية كانت ام قذافية!
تحياتي
مراح ننجح بهذه العملية بدون دولة مؤسسات دولة تكون المؤسسات بيها هي الأساس ب التربية الاجتماعية والاقتصادية تكون مستقلة بحد ذاتها ومنتجة
وهذه مصير الا بتغير جذري . كامل . يقودها شخص يكون انقلابي حقيقي مثل غاندي ( او انتفاضة أصيلة عراقية ) الكثير من الأمم نهضت بعد مأسي وأصبحت سيدة الازدهار
مريد قادة مستهلكين بعد مللنا هذه الوجوه المهترئة
تقديرنا لك سيدي
تبحثين عن غاندي في العراق كالذي يبحث عن ابره في كومة قش عزيزي سيدتي المحترمة
سياسيون العراق الان او الذين نشعر بامل منهم ا لا يشعرون بالمواطنة وبالانتماء الى هذه الارض لانهم ليسوا سكانها الاصليين . المشكلة اكبر واعمق من ما تتصور و الدليل على هذا الكلام هو ولائهم الذي هو خارج حدود الوطن بعكسنا تماما نحن نعيش داخل الوطن و يعيش فينا لاننا ابناءه ونحس به نتألم كل يوم بجراحاته . نحن عندما نلتقي بعراقي في الخارج اول ما نفكر به هو انه شريكي في المواطنة لكن الاخر ينظر الى على انني مسيحي او سني كوردي شيعي يزيدي ووووووو المواطن انتماءه الاول والاخير يجب ان يكون ارض الام وهذا الاحساس حكام العراق بعيدين عنه وانهم غارقون بطائفيتهم .
قلت ونوهت مللنا من هذه الوجوه المهترئة ماعدنا نطيقها عيناي
ياناس ماكو عراقي اصيل ينتفض ويتبوئ منصة القيادة . ويخلصنا من شرهم وشر الأحزاب والتبعية ومن شر صدام والدواعش وذلك الماضي البخس
سعيدة بالكلام معك جداً الأمل هًو الروح التي ستنقذنا . اعترف هناك قلة من الأنقياء ولكن الأيمان الصادق بالتغيير يصنع العجائب
لروحك ورد من كاردينيا