لَكِ فْي الْقَلْب ِ مَّوَدَّة
يَمنَع ُ مِن ظِهورِها التَعَذر
فَالقَلب مَرفوع ٌ بِحُب ٍ ، رِغمَ هَجرَك ِ
كَرَفع ِ فاعِل ٍ ، وإن عَلىٰ المَفعول بهِ تأخر
أنت ِ حَرف ُ جَر ٍ ..
تَكسِرينَ مَن يأتي بَعدك ِ
ولا تَرفعينَ حتىٰ مَن تَذَمر !
يا نونَ نسوة ٍ؛ ما هذا التَشَدد ُ ؟
كأنك ِ فاعلٌ .. بالنَصب ِ للمَفعول يَقهر
أني هَويتُك ِ فأرفَعيني
يا أخت َ إن َ ؛ أنني في موضع " خبر "
فأرحميني .. بجواب ٍ ؟
وإلا .. أخبرتُ بِقصتي .. كُل الدُرر ! .
مُهدات للـ ( المُتحري ) .. مع التحية .