دخل احد الزهاد الى احد الملوك بعد عودة هذا الملك من معركة انتصر فيها وكان هناك حفل بالانتصار والملك فرح ومن حوله في نشوه حتى انتبه الملك لهذا الزاهد فقال له الا تريد ان تسمعان شيء في هذه المناسبة السعيدة فقال نعم :
فقال...........
حتى متى انت في لهو ولعب والموت نحوك يهوى فارغا فاه
ما كل ما يتمناه المرء يدركه. رب امرئ حتفه فيما تمناه