أبن ُ عَقيل ٌ ... بُعِث َ من جَديد ْ
.
.
ما بِه ِ عُنُقَك َ ؟؟؟
وأدوك ......
أوردوك َ الجَنة ...
لَهُم زَمزَم ٌ.... لك َ الكَوثرَ
لَهُم بيت ُ الله
و إن كان مُدعاتهِم
فــ ليكُن
لنا ... وُلاة ٌ ... نَدخُل بِهُم ُ الجَنة
الابواب ... مُحناة
أنت ضريح ُ
و الطِفلة ُ ما عادت ْ تبَتسم ْ
تعال
ضَع في جَيبِها ... حَبَة حلوى
و لــ ذاك العار ... جسرهم ... عُد
شُد الحبل جيدا ً
شُدَه ُ بــ قَسوة
حتى يتألم ُ ... الطريق
فــ هتافاتهم يزيدية ... و أنت َ حُسين
جَلَك َ الله
أي ُ عَين ٍ تمتلك
تُخزيهُم
تُعَريهُم
تَلعَنَهُم
تُسابِق ُ بِهم ُ المنايا ...
و بــ صوت ٍ حيدري ... من الخوف ِ تسرُقَهُم
شُد َ الحبل جيدا ً
شُدَه ُ بــ قَسوة
أنت قامة ٌ ... أبت أن تَخون
أين مثواك ؟
أعرف
ليس َ بين القُبور
و لا حتى في أرض ِ الفُجور
هناك ... بَعيدا ً جِدا ً
عند الرسول
ســ يُجزيك َ خيرا ً مثل إخوة البتول
شُد الحبل جيدا ً
شُدَه ُ بــ قَسوة
أَريد أن أكتُب بــ ألمُك
لــ أُسمِع َ ذاك َ الذي وقف هاتفا يقول
رافضي
رافضي
رافضي
أنتم لَبَستُم ُ العار
و مُصطفى سـ يحتَسِبُكم يوم الورود
.