وهنا اِتّسمَ الخيال بالتأمل الجميل وراحَ اِنطوائياً عن الوجود لفسحةِ وقت عشت واِيّاها بجلاء وقد غمرني شعور فريد ، ربما لكوني أعدت قراءة تلكَ السطور لأكثر من مرّة متأملاً جمال المعنى وكأنها خربشات الأمل لتلقي الضوء على أديبة محترفة مثل زهرة الكاردينيا ، وهنا لابدَّ لي من رفع القبعة وانحناءة تقدير لسموّ هذا الحرف الآسر متمنياً لمبدعته التوفيق
لا اعلم هل تستحق زهرة كل تلك الكلمات من شخص ك انت
أنرت ها هنا سيدي
أرق التحايا