فَرحَ القَمَر
لَمَّا تَشَرف بالتَشبيه فيْكَ
غايَتة ٌ فيٰ الجودِ أنتَ ..
وَهبتَ نَفْسَك .. وقَبلها كَفيْــــك َ
لِدينِ محمدٍ ، بأمر ِ السِبط سِرت َ
وَ سَقيتَ العُيون قبل الشِفاه
كُل العْيال عطاشى ..
كانت ترتَجيك َ
قَطعتَ وَ عداً وأوفيتَ بمْا وَ عدت َ
إن الوفاء ليستحي مما صَنعت َ
ألف سلامـــاً .. سيدي ؛
أبا الفضل ، من " مُنتدانا " إليك َ .