النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

الشاعر أحمد زكي أبو شادي:

الزوار من محركات البحث: 17 المشاهدات : 861 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    روح لايمسها عابر
    تاريخ التسجيل: October-2011
    الدولة: في طيات النسيان
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 5,590 المواضيع: 593
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 610
    مزاجي: هادئة
    المهنة: قطف ثمار الأمل من شجرة الصبر
    أكلتي المفضلة: ثمار الأمل
    آخر نشاط: 2/June/2012
    مقالات المدونة: 101

    الشاعر أحمد زكي أبو شادي:

    الشاعر أحمد زكي أبو شادي:
    The Poet
    Ahmad Zaki Abu Shadee

    أحمد زكي أبو شادي (9 فبراير 1892 - 12 أبريل 1955) شاعر وطبيب مصري
    مؤسس مدرسة أبولو الشعرية التي ضمت شعراء الرومانسية في العصر الحديث. وكان يعمل وكيلا لكلية الطب،
    ثم هاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وبقي هناك حتى وفاته.[1]

    مولده ودراسته:
    ولد أحمد زكي بحي عابدين بالقاهرة في 9 فبراير 1892 وكان والده محمد أبو شادي (بك) نقيباً للمحامين وأحد أعضاء حزب الوفد البارزين. والتحق أحمد زكي بمدرسة الطب بقصر العيني، وفي عام 1913 سافر إلى إنجلترا ليدرس الطب, حيث أتقن اللغة الإنجليزية واطلع على آدابها, ثم تخصص في البكتريولوجيا, ثم تحول إلى النحالة وأسس نادي النحل الدولي، كما أسس جمعية آداب اللغة العربية.[2]

    مدرسة أبوللو:
    وفي سنة 1922 عاد إلى مصر أو أعيد إليها لنشاطه الوطني. وأنشأ في سنة 1932 مجلة أبوللو
    وجماعة أبوللو الأدبية ودعا فيها إلى التجديد في الشعر العربي والتخلص من تقاليده,[2]
    وكان من بين أنصار هذه الدعوة إبراهيم ناجي وعلي محمود طه وغيرهم من مشاهير
    نهج مدرسة أبوللو المعروف بالرومانسية والقافية المتغيرة على طول القصيدة.


    واجهت دعوته حرباً قاسية من الشعراء المحافظين التابعين لنهج مدرسة الإحياء والبعث، ومن أنصار التجديد كالعقاد والمازني.,[2]

    هجرته إلى الولايات المتحدة:
    ضاق أبو شادي بالنقد الموجه له والهجوم عليه، فهاجر إلى نيويورك سنة 1946 وكتب في بعض صحفها العربية،
    وعمل في التجارة وفي الإذاعة، وألف في نيويورك جماعة أدبية أسماها رابطة منيرفا
    وقد ضمت الرابطة عددًا من الأدباء والمفكرين العرب والأمريكيين.
    وقام بتدريس العربية في معهد آسيا بنيويورك. وتوفي فجأة في واشنطن.

    أعماله الأدبية:
    كان إنتاجه الأدبي غزيرا وصدر له عدد كبير من الدواوين والمؤلفات.
    ومن أعماله:
    الشفق الباكي (1926)؛ إحسان (1927); أشعة وظلال (1928)؛ الشعلة (1933)؛
    فوق العباب (1935). وله مؤلفات مسرحية منها: الآلهة (1927)؛ إخناتون فرعون مصر (1933). كانت أعماله مصدر الهام
    للشعراء الصغار
    أمثال إبراهيم ناجي
    وعلي محمود طه وأبو القاسم الشابي.
    والذين بدورهم كانوا مصدر الهام للشاعر السوداني يوسف بشير التيجاني.

    ويقول الشاعر فالح الحجية الكيلاني عنه
    (امتازت شخصيته بالطموح والثقة بالنفس والايمان القوي بقدرات الإنسان والتحلي بالمثل العليا والكفاح الوطني
    لما تصبو اليه النفس في مجال الخلق والابداع وتحقيق الاخاء الادبي وخدمة اللغة العربية
    فهو شاعر صادق الحس رقيق الشعورغلب على شعره الطابع الوطني
    والحنين إلى وطنه وفيه رومانسية جميلة)

    ,,,,
    راق لي
    دمتم بخير

  2. #2
    مدير المنتدى
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: جهنم
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 84,930 المواضيع: 10,515
    صوتيات: 15 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 87190
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: Sin trabajo
    أكلتي المفضلة: pizza
    موبايلي: M12
    آخر نشاط: منذ 26 دقيقة
    مقالات المدونة: 18
    شكرا جزيلا حبي

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    روح لايمسها عابر
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Suzana مشاهدة المشاركة
    شكرا جزيلا حبي
    شكراً لكرم التواجد
    ودي لكِ

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال