أعلم أن تلك النظرات تتسأل اين أنا هل هذا وطني وهؤلاء ابناء وطني واقفين متفرجين
منتظرين موتي نعم هم ابناء وطنك من تركت لاجلهم مسكنك وعائلتك لتدافع عنهم لكنهم
باعو انفسهم وعقولهم
يا عزيزي لا تعاتب بنظراتك لا يفهمون ما تريد قوله
لغة الكلام لم يفهموا بها فكيف بلغة العين.!
الله يرحمه بطل الى جنات الخلد
ستظل نظراتك مخلده في ذاكرتنا