مبال هذا الاسد الجريح ...
يطعن ويجرح من جديد ..
الا يوجد طريق ... الى النجاة
بل الالم تسجره ... والدهر يسبيه
تتحالف على خيراته العديد
رغم انفهم سيقوم .. بقوة كالحديد
وأشباله عائشون .. بل بالصبر ينتظرون
هل الاعداء يكتفون ..... !!!
لاكن اذا بلغ السيل الزبى
سيحترق الاخضر واليابس ولايكون هنالك رجعة ورحمة
بل ستكون هنالك الغضب والنقمة
سلمت الانامل زمرد
فيض ودي
جميل جدااا ماخط لنا قلمك
بالتوفيق
ماذا نتوقع من زُمردة ؟
إلا هذه اللمعة البراقة والتي تذهُل كُل من ينظر إليها
ومها مر بها الزمن وتطاولت عليها الظروف
فلا تكون إلا زُمردة !
تحياتي لكِ .
رغم أني أستُبعدت من المسابقة ولكني سأتابع فوزك
إن شاء الله .