تجذرت كالبرق في سمائي،،،،
وفي القلب شروخ ،،،،،
صدأت وتعتعق كالنبيذ،،،،،
تثملني ليلا،،،،،
ووقت ماتشتهي،،،
هي طوافة ،،،،،،
والروح رحابها،،،،،،
وادمنت الوجع،،،،،،
ليتني اشفى من جراحها،،،،،
وكم تمنيت،،،،،،
ان اجتث جذورها،،،،،ولكن،،،،،
سرى في دمي،،،،،
وجل شراييني،،،،،
وبات عطرها ،،،،،،،
يفوح من اوردتي،،،،،
حتى خصال شعري،،،،،
والقلب يرقص لذكراه،،،،
اين مني عقلي،،،،،،،،
وكيف احكم،،،،،،
بين قلبي وعقلي،،،،
لو حكم الزمان،،،،،،
م